• درجة الحرارة: هي مقدار الطاقة الظاهرية الموجودة فعليا في الهواء، ويمكن قياسها بواسطة أجهزة قياس زئبقية أو الكترونية أو بطرق غير مباشرة.
• درجة الحرارة العظمى( الكبرى): هي أعلى درجة حرارة تم تسجيلها خلال 24 ساعة في منطقة معينة، ويستخدم لهذا الغرض حديثا أجهزة الكترونية دقيقة بالرغم من بقاء بعض المحطات تستخدم موازين الحرارة الزئبقية، وهذه الموازين تحتوي على مضيق في أنبوب الزئبق يسمح لتمدد الزئبق ولا يسمح لعودته إذا انخفضت الحرارة عن سابقتها، ويتم أخذ القراءة في نهاية اليوم الرصدي، وهي عند منتصف الليل بالتوقيت المحلي، ويتم رجّ الميزان الزئبقي لتجهيزه مجددا.
• درجة الحرارة الصغرى: هي أقل درجة حرارة تم تسجيلها خلال 24 ساعة في منطقة ما.

• الشعور الحقيقي Real feel: هو مقدار حرارة الجو الذي يشعر بها الإنسان عند التعرض للجو الخارجي مباشرة دون عوائق أو ظل.
• درجة الندى: هي درجة الحرارة التي يصل عندها الهواء للرطوبة الكاملة 100% عند ضغط جوي ثابت، أي عند افتراض بقاء الهواء ثابتا في مكانه دون تغيير ارتفاعه أو كمية البخار الأولية فيه، ولدرجة الندى مدلولات مهمة للمتنبئ الجوي، حيث تستخدم لتقدير حدود درجات الحرارة و كميات الغيوم وارتفاعها عن السطح و توقع احتمال الانجماد والصقيع من عدمه، وتوقع الغيوم الملامسة لسطح الأرض ، والتنبؤ بالعواصف الرعدية.
• سرعة الرياح السطحية: تقاس الرياح السطحية بواسطة جهاز الأنيموميتر، ويوضع هذا الجهاز على ارتفاع لا يقل عن 4 م عن السطح والتأكد من عدم وجود مبانِِ أمامه أو وجوده ضمن ممر بين مبان. وبعد قياس سرعة الرياح يتم وضعها على الخرائط على شكل رموز محددة تمثلها مقدارا واتجاها، وعند إكمال بناء القيم السطحية يمكن ملاحظة أماكن الجبهات الهوائية ومراكز المنخفضات والمرتفعات.
• الضغط الجوي: وزن عمود من الهواء داخل أنبوب مربع الشكل مساحة مقطعه 1 سم مربع، ويتأثر الضغط الجوي بدرجة الحرارة والرطوبة وسرعة الرياح.
• الصقيع والانجماد: تذكر هذه الكلمات مرارا في نشرات الشتاء فما الفرق؟ الصقيع هو تكاثف البخار الجوي مباشرة إلى حالة صلبة على شكل طبقة بيضاء، بينما الانجماد هو تجمد الماء الموجود على مختلف الأسطح والأجسام ، مثل حالات انجماد المياه على الطرقات و الشوارع الرئيسية بعد أيام ماطرة أو مثلجة.

• الضباب: تكون الغيوم بالقرب من سطح الأرض، وهو مشابه للغيوم الملامسة لسطح الأرض، فهناك الضباب التبخري ،الجبهي ، الانتقالي، الاشعاعي ، والضباب الاشعاعي يكثر حدوثه في المناطق الصحراوية بعد أيام ماطرة، وأفضل أنماط الضغط الملائمة لتكون الضباب في مناطق بلاد الشام وشبه الجزيرة العربية هو المرتفعات الجوية الباردة. لونه أبيض، و مستوى الرؤية الأفقية يكون أقل من 1 كم.
• Mist: هو أحد أشكال التكاثف المنخفض وهو يشبه الضباب لكن مستوى الرؤية أكبر والرطوبة تكون أقل من 97%، لونه أبيض رمادي.
• المطر والرذاذ: هو أحد أشكال الهطول السائل ، المطر ذو قطر يزيد عن 0.5 مم ، والرذاذ يقل عن 0.5 مم. الرذاذ يكون من غيوم منخفضة أقل من 1500 م عن سطح البحر أو من الضباب.
• البرد: هطول أمطار صلبة كروية أو غير منتظمة الشكل، القطر بين 5 – أكثر من 50 مم. يترافق عادة مع الخلايا الرعدية القوية supercells .
• البرد الناعم soft hail: برد أبيض مستدير أو مخروطي الشكل، قطره بين 2 إلى 5 مم، كان يمثل معظم الهطول في منخفض 14-15/2/2004 م كمثال من أرض الواقع.
• البرد الصغير small hail: برد صغير كروي أو غير منتظم، قطره لا يزيد عن 5 مم، قاس صعب التشويه، يتساقط من الغيوم المزن الركامية، وعادة درجة الحرارة حول الصفر المئوي.
• حبيبات جليدية grains of ice : هي حبيبات متجمدة صغيرة الحجم (1-4 مم) ، تحصل أثناء مرور المطر الهاطل من طبقات عالية بطبقة هوائية شديدة البرودة.
• الثلج المختلط مع المطرsleet : هو تساقط الثلوج لكن باحتوائه على نسبة من المطر أو ثلج شبه منصهر (ذائب).
• الثلج: هطول على شكل صلب لبخار الماء، يتكون من بلورات سداسية، وتكون متلاصقة على هيئة قطع قطنية في درجات حرارة أعلى من -10 س.
• الثلج المحمول : تصدر المحطة الرصدية معلومات عن هبوب ثلوج بالرغم من عدم وجود غيوم في حالات انجراف الثلوج الجافة من منطقة إلى أخرى وحملها بواسطة الرياح.
• الصقيع المتجمد: بلورات جليدية على شكل إبر أو قشور أو ريش خفيف ينتج من تكاثف البخار إلى الحالة الصلبة مباشرة.
• العواصف الرملية/الترابية: تتكون من الرمال والأتربة المنقولة عبر كتلة هوائية تؤدي إلى خفض مدى الرؤية. من الظروف المساعدة على حدوثها هي : جفاف حاد في رطوبة التربة ،و سرعة الرياح العالية.
• العواصف الرعدية: يقال أن الرعد أو البرق قد حدث في منطقة ما عندما يكون فرق الوقت بين برق وآخر أقل من 10 ثواني، فإن كان أكثر يطلق مصطلح in the neighborhood، وإذا كان الرعد غير مسموع تطلق المحطة مصطلح distant lighting.

• خرائط الطقس التحليلية: هي خرائط تحتوي على مجمل المشاهدات الجوية، وتأتي لعدة مستويات وطبقات جوية مثل: الخرائط السطحية، خرائط 850 م ب، 500 م ب، وهذه الخرائط تعتبر القيم الصفرية (الابتدائية) للنماذج التنبؤية. ( م ب : ملي بار)
• النماذج الجوية: هي مخرجات عمليات حسابات عملاقة تقوم بها أجهزة حاسوب تسمى supercomputers، وهذه الأجهزة تحتوي مسبقا على معادلات رياضية وفيزيائية تكاملية تقوم بأخذ القيم المعطاة الحالية من مختلف المحطات والسفن البحرية والطائرات بأوقات محددة ومن ثم القيام بعمليات الحساب لتعطي مخرجاتها على هيئة أرقام، ولهذا تسمى بالنماذج العددية. وهذه التماذج تعتبر المفتاح الهام على التنبؤ بحالة الجو لأيام قادمة، لكنها لا تصف الحالة القادمة بدقة 100%، ومن أشهر الأمثلة عليها : GFS, ECMWF, JME
• GFS: هو نموذج عددي عالمي أمريكي، يصدر عن المركز الوطني للتوقعات المناخية البيئية، ويعطي تنبؤات عددية للكرة الأرضية كاملة، وتعطى تنبؤاته مجانا لعامة مستخدمي الانترنت.
• ECMWF: هو نموذج عددي أوروبي، يختص بالتنبؤات القصيرة ومتوسطة المدى، لكنه لا يعطي جميع قيمه مجانا، بل يحتاج لاشتراك.
• خرائط المستويات الثابتة: بدلا من تثبيت ارتفاع معين عن السطح وأخذ الضغط الجوي عنده، يتم تثبيت ضغط جوي محدد وأخذ الارتفاع. وبذلك تمثل هذه الخرائط ارتفاعات مستوى الضغط المطلوب.
• خرائط المستويات الرئيسية: وهذه المستويات هي خريطة 1000 ملي بار، 925 م ب، 850 م ب، 700 م ب، 500 م ب ، و300 م ب، يزداد ارتفاع هذه المستويات مع ارتفاع الحرارة ويقل مع انخفاضها، وكل خريطة تحتوي على خطوط متصلة تمثل الارتفاع الذي عنده يكون الضغط مساويا لـ 1000 م ب، 925 ، 850 ...
• خرائط الثكنس (1000-500 )م ب: تحتوي على خطوط متصلة تمثل الارتفاع الرأسي بين مستوى الـ 1000 و الـ 500 م ب، ويكون خط 5400 مظللا بشكل عريض، وهذا الخط يستخدم كفاصل عام بين الأمطار والثلوج.
• خرائط الفورتيسيتي: تحتوي على قيم عددية تمثل المناطق ذات الميل نحو الاستقرار أو عدم الاستقرار، وتحسب القيم إما على مستوى 500 م ب أو 300 م ب.
• خرائط السرعات العامودية VV: توضع عليها قيم السرعة العامودية لحزم الهواء، وحيث أن الضغط الجوي يقل مع الارتفاع فإن القيم السالبة هي أماكن تميل لوجود الهواء الصاعد، والموجبة تمثل أماكن تميل لوجود هواء هابط، وعند ملاحظة وجود خط متواصل من القيم السالبة، فهي تمثل أماكن عدم الاستقرار القوية، مثل الجبهات وبالقرب من مراكز المنخفضات.
• خرائط الـ CAPE: هي اختصار للجملة: Convective Available Potential Energy، وهي كمية الطاقة المتوفرة لدعم العواصف الرعدية والحملية، تتأثر بالرطوبة السطحية و درجة الحرارة السطحية.
• خرائط التيارات النفاثة: تسير الرياح في الطبقات العليا على مسارات موجية، ونظرا لبعدها عن سطح الأرض فهي لا تتأثر بقوى بالاحتكاك، وسميت بالنفاثة لسرعة تدفقها والتي قد تتجاوز 80 م/ث، ولهذا يستفيد منها الطيارون خلال الرحلات الطويلة بارتيادها وإطفاء المحركات، يتغير ارتفاع التيار النفاث من فصل لآخر قفد يهبط عن 8600 م في الشتاء في العروض الوسطى ( المناطق المعتدلة)، يمكن رؤية آثار التيارات النفاثة من خلال الغيوم السمحاقية الريشية والمتموجة.
• مخططات الراديو ساوند Skew-T: يتم إطلاق بالون مملوء بالهيليوم أو الهيدروجين محملا بأجهزة قياس عناصر الطقس المهمة، ترسل المعلومات إلى جهاز استقبال أرضي يقوم بتسجيلها. تفيد هذه المعلومات في توقع العواصف الرعدية، مستوى الغيوم، الضباب، البرد، التورنادو، مقدار الغطاء الغيمي ، عدم استقرار الجو..

بالفعل موضوع رائع جدا..
الله يعطيك الف عافية اخي محمد ربحي.
معلومات جميلة جدا ومفيدة ومهمة.

ونتمنى منك المتابعة اذا استطعت.
:sgsgsggrs: