من وجهة نظري المتواضعة أعتقد أن تأثيرات الأبخرة من المصانع ومن عوادم السيارات والشاحنات وزيادة الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر أدت إلى التأثير على طبقة الأوزون فبالتالي أعتقد أن كميات الأمطار والثلوج في القرن الثامن عشر كانت أغزر بكثير مقارنة بكمياتها في القرن العشرين