مناقشة توقعات وأحوال الطقس خلال اشهر أيار/حزيران/تموز/آب 2019

شكرا أخ احمد على المجهود الطيب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الخطيب  شكرا أخ احمد على المجهود الطيب العفو استاذي الكبير .. كل الحب والاحترام لكم

هل الاسبوع القادم يؤثر على منطقة الشرق المتوسط فيما كتبت بالمنتديات ان الشرق المتوسط ستتاثر بمنخفض بطبقات الجو الفتره قريبه اين المحللين عنهه أم كلام انشائي لم يثبت بالخرائط مكان المنخفص!!!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hmood  هل الاسبوع القادم يؤثر على منطقة الشرق المتوسط فيما كتبت بالمنتديات ان الشرق المتوسط ستتاثر بمنخفض بطبقات الجو الفتره قريبه اين المحللين عنهه أم كلام انشائي لم يثبت بالخرائط مكان المنخفص!!!! اسمحلي بمداخلة بسيطة تراكمي الكندي ملمح لزخات بتحديثو لاسبوع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العربيد   مساء الفل والورد ما ساذكره في الاسفل استطيع نشره كبحث علمي وورقة بحثية معتمدة ( مع التنسيق البحثي بالطبع ) انا رح اشرح اللي فهمته بعد بحث مستمر حول الموضوع .. القصة بدأت في العام 2013 >> اي في الدورة الشمسية ال 24 .. حيث انه لاحظ العلماء ان عدد البقع الشمسية والذي كان من المفترض ان يتجاوز ال 100 بقعة في هذا العام ويصل الى تقريبا 150 بقعة شمسية لم يتجاوز المائة . بل على العكس تماما .. انخفض العدد ليصل الى حوالي 60 بقعة شمسية .. بدأت المنصات المتخصصة بالتساؤل ماذا يحدث .. فاشار بعض العلماء اننا امام ما يسمى ب دالتون الدنيا dalton minimum اي فترة ركود وانخفاض عدد البقع الشمسية عن المعدلات الطبيعية .. وبعدها اصبح هنالك تذبذب فلم يكن العلماء متأكدين مما يحدث .. الان وفي العام 2015 وبعد انخفاض عدد البقع الشمسية بشكل واضح وانحدار هذا العدد عن المعدل الطبيعي تأكد العلماء ان هذه الدورة 24 هي الاضعف .. والاضعف منذ اكثر من 100 الى 200 عام على الاقل .. وهنا بدأ العلماء بالتساؤل عن ما هية ما حدث .. انتشرت الدراسات بدءًا من هذا العام 2015 .. واصبح عدد العلماء المرجحين لفترة تبريد كبيرة قد بدأت منذ العام 2013 .. والسبب في ذلك ان العدد للبقع الشمسية انخفض بشكل كبير في الواقع عما كان متوقع وهنا بدأ الانقسام .. علماء المؤيدين للاحتباس الحراري اصبح هنالك نفي شديد من قبلهم بتأثيرعدد البقع الشمسية المباشر على المناخ .. ولكن اثبتت دراسات علماء الشمس ان البقع الشمسية وانخفاض عددها انها قد تسببت بفترات باردة جدا على الكوكب .. بدئاً من العام 1600 الى 1750 والتي سميت بفترة ماوندر او فترة العصر الجليدي المصغر .. والتي تظهر اللوحات الفنية التاريخية ان نهر التايمز في لندن قد تجمد اثناء هذه الفترة بالاضافة الى الكتب التاريخية التي اشارت الى ان الشتاء بتلك الفترة كان غير معهود .. بالاضافة الى الدراسات الجيولوجية الان وبما ان الكفر عناد .. اصر علماء الاحتباس الحراري وخصوصاً جماعة ناسا ونوا الامريكيتين على رأيهم حول عدم ارتباط عدد البقع الشمسية بالمناخ بهذه القوة ( طبعاً احنا عارفين التاثير السياسي على هذه المنظمات وخصوصا رؤوس الاموال ) .. الا ان احد العلماء اشار في دراسة قطعت الشك باليقين ان هنالك علاقة قوية في ذلك .. واشار هذا العالم في دراسته الى ان الارض واثناء انخفاض عدد البقع الشمسية قد مرت بفترة شديدة البرودة ما بين العام 1790 الى العام 1830 والتي سميت بفترة دالتون .. ووصل الحد الى ان شتاء 1816 كان بدون صيف وانتشرت العواصف الثلجية بصيف 1816 وتدمرت المحاصيل الزراعية .. الان وفي هذا العام ماذا حصل ؟ اصدرت وكالة ناسا توقعاتها بخصوص عدد البقع الشمسية للفترة والدورة ال 25 القادمة والمتوقع ان تبدأ في العام 2020 .. واشارت توقعات ناسا الى ان الارض على موعد مع دورة شمسية منخفضة .. وهنا هذه اشارة الى اننا امام دالتون اخرى .. وانا شرحت في رد سابق الانقسام الحاصل ما بين العلماء حول دالتون وماوندر ايهما قادم في هذا الرد http://forum.arabiaweather.com/showp...&postcount=572 الا ان ناسا واجهت الكثير من الانتقادات من علماء المناخ بخصوص عدم اصدار تحذيرات عما هو قادم .. واشار علماء المناخ الى ان هذه التكتيم يناقض مثل هكذا توقعات فقد قطع الشك باليقين حتى الان الى اننا امام دالتون على الاقل .. حسب ناسا .. فلماذا لم تطلق تحذيراتها حتى الان ؟ كان رد بعض المدافعين عن ناسا ونوا ان حرارة الارض الان مرتفعة عن اي وقت مضى .. وان الاسكا تشهد احترار وجرينلاند تذوب ... الخ الا ان بعض العلماء اشاروا رداً على ذلك الى ان جرينلاند كانت تخلو من الجليد عندما اكتشفها الفايكنج .. وان الارض ليست جرينلاند والاسكا فقط .. فقد تندت درجات الحرارة في شتاء الموسم 2018/2019 في امريكا وكندا الى حدود قياسية وغير معهودة وزحفت البرودة القطبية الى وسط وجنوب امريكا .. ايضاً فقد انخفضت درجة حرارة المحيط الهادئ واقتربت من الاعتدال واللانينا الخفيفة .. اضافة الى ذلك فان عدد الاعاصير قد قل عن العام الفائت وخصوصا اعاصير الاطلسي .. فقد ضربت اعاصير متتالية في العام 2017 و 2018 امريكا .. اما عام 2019 فهنالك انخفاض ملحوظ بعدد الاعاصير وهذا يدل على ان المحيطات بدأت تبرد .. وانتشر التشكيك بخصوص نشرات وكالة نوا حول درجات حرارة الكرة الارضية ... الخ نأتي الان للتوقعات لما هو قادم وخصوصا فترة التبريد بداية وحسب نوا فان حرارة الارض ستزيد في العام 2019 عن المعدل بمقدار 0.6 الى 0.7 درجة مؤية الان اظهرت النتائج ان حرارة الارض في شهر 6 كانت كالتالي وفي شهر 7 الماضي انخفضت و كانت كالتالي وهنا نستنتج ان المعدل العام انخفض .. وحسب نظرية الاحتباس الحراري يفترض ان يزيد !! وخصوصا عن العام 2015 / 2016 !! اذا كان العام 2015/2016 ذروة الاحترار .. والان بدأ الانحدار التدريجي المتذبذب .. مع العلم ان هنالك صعوبة هائلة ونسبة خطأ كبيرة في قياس درجة حرارة الكوكب -- نيجي الان لموضوعنا .. بناءً على ما سبق فان هنالك تاثير مباشر وحقيقي ولا شك فيه بعدد البقع الشمسية وحرارة الارض انخفاض عدد البقع الشمسية يكون فعلي في التأثير على اليابسة .. ويحتاج الى بعض الوقت فوق المياه .. لانه ومن المنطق فيزيائيا فان الماء يفقد ويكتسب حرارة بصورة ابطأ .. والجماد على العكس تماما وما نلحظه الان من تاثيرات على جرينلاند وما حولها هو تاثير ناتج عن مياه المحيط الدافئة والتي اكتسبت الحرارة خلال السنوات الماضية باسلوب تراكمي التغيير يبدأ تدريجيا مهندس محمد .. مثل ما تفضلت الموضوع مش قصة كبسة زر .. ونشير هنا الى ان اليابسة مثل روسيا بدأت بتبريد الان .. وعلى النقيض تماما مناطق الاطلسي تتعرض لاحترار نتيجة لاحترار بعض مناطق الاطلسي الشرقية بسبب الحزام الناقل للتيارات المحيطية ... الخ في الشتاء وعند انخفاض درجات الحرارة بسبب غياب الشمس كليا شمالا .. وعندما يحصل التبريد المنتظر كل شتاء .. والذي يتزامن مع انخفاض مستوى عدد البقع الشمسية والحضيض الشمسي فان الاختلاف سيكون ملحوظ وسريع على مناطق اليابسة .. وسيكون بكل تاكيد ابطأ لمناطق المياه ولا اود ان اشير هنا الى ان مناطق بلاد الشام لم تستقبل حتى الان موجات حارة فعلية كالسابق خلال العام الماضي والحالي وذلك لان منطقتنا ليست مقياس وبناء على ما سبق سنلمس بداية التغيير قريبا .. بحول الله تعالى .. والتغيير حسب العلماء سيبلغ ذروته في العام 2030 .. هذا بكل موضوعية ومنطق علمي ,, والله اعلى وأجل واعلم تحياتي أحمد وشكراً على مجهودك .. في الحقيقة أنا على اطلاع ومتابعة لموضوع العصر الجليدي المصغر، ومطلع على الأوراق البحثية التي نشرها الباحثون والعلماء في هذا المجال منذ عام 2011، والحقيقة أنني كنت مهتماً بالحرب المستعرة بين الطرفين؛ الطرف الأول المؤمن بالاحتباس الحراري ، والطرف الثاني المناقض له تماماً وهو الطرف الذي يؤمن بقرب العصر الجليدي المصغر والذي يهمش دور الانسان في التأثير المناخي ويعظّم تأثير الشمس والدورات المناخية الطبيعية. والحقيقة لكل جهة استدلالات وأبحاث خاصة بها ووجدت انقساماً كبيراً ، لكن جميع الأطراف الحكومية ومنظمة الأرصاد العالمية ووكالة نوا وناسا وغيرها يقفون مع الطرف الأول ونظرية الاحتباس الحراري ، ويقول الطرف الثاني أن لذلك أسباب ودواعِ سياسية واقتصادية أهمها استمرار فرض ضرائب على انبعاثات المصانع وثاني أكسيد الكربون والغازات الأخرى ، وغير ذلك . وفي هذا السياق ورغم أننا لا نملك مراكز بحثية للأسف تهتم بهذا الأمر ، لأن الشعوب تتقاتل على أساسيات الحياة لتحصل عليها ولن تفكر في هكذا مسائل من الأساس ... أجد نفسي ميّالاً للطرف الثاني حقيقة لعدة أسباب رئيسية ، من ضمنها أن الغازات والمصانع لم تكن موجودة قبل مئات السنين ومع ذلك كان هناك احترار عالمي ..فما سببه ؟ الجواب هو الشمس ! عموماً ليس هذا محور النقاش ..ما قصدته أن أي تغيير مناخي يحتاج لسنوات طويلة ولا يمكن أن نلمس تأثيره الحقيقي مباشرة في موسم واحد أو اثنين أو حتى 10 مواسم .. إذا كنتم مهتمين بهذا الأمر ربما نفتح موضوعاً خاصاً لنتناول البحث فيه ..وسأضيف ما لدي بإذن الله . تحياتي ..

العامل الرئيسي المؤثر في طقس كوكبنا هو الشمس بنسبة 99% وهذه بعض الأدلة البسيطة على ذلك الفرق في درجة الحرارة بين أقطاب الأرض وخط استوائها يصل أحيانا الى أكثر من 100 درجة مئوية بسبب ميل محور الأرض وزاوية سقوط أشعة الشمس الفرق بين درجة الحرارة بين الليل والنهار في أي منطقة محددة، يكون أحيانا من 10 الى 15 درجة أو أكثر الفرق في درجة الحرارة في نهار يوم واحد بين فترة الظهيرة وقبل غروب الشمس عدة درجات بسبب ميل اشعة الشمس الفرق في درجة الحرارة على سطح كوكب الزهرة بين المنطقة المقابلة لأشعة الشمس والمنطقة المعتمة حوالي 680 درجة ( 460 درجة تحت اشعة الشمس و 220 درجة تحت الصفر في المنطقة المعتمة ) وهناك الكثير جدا من مثل هذه الأمثلة مثل الفرق بين الظل والشمس ... الخ أما التأثير البشري على المناخ ( الاحتباس الحراري ) وحتى التأثير الطبيعي مثل البراكين يكون تأثيره أقل من درجة مئوية واحدة فوتون الضوء يحتاج ملايين السنين حتى يخرج من قلب الشمس لسطحها وفي هذه المدة تختلف الكثير من خصائصه قد يكون اشعة غاما في بدايته ثم يتحول لأنواع أخرى من الاشعاعات قبل ان يصبح فوتون ضوء مرئي وبعدها يحتاج لحوالي 8 دقائق ليصل الأرض طريقة عمل الشمس معقدة جدا ولها دورات نعرف القليل منها ونجهل الكثير

جفس في اكثر من تحديث يتوقع حالات عدم استقرار قوية شمال افريقيا وخاصة تونس والجزائر بداية الاسبوع القادم وهذا قد يؤدي الى ردة فعل معاكسة على شرق المتوسط حيث سيبدأ الاسبوع القادم باجواء حارة اربعينية علما ان جفس في كل تحديثاته ثابت على يومي السبت والاحد القادمين ومصر عليهما هذا والله اعلم

ما أخشى حصوله يا جماعة الخير هو كارثة عالمية وهذا أرجح حصوله بالسنوات القادمة والله اعلم .فهناك كثير من الدلائل ما تشير لذلك . منها دراسات بأن الشمس ستدخل في دورة سبات .يعني ستنخفض درجات الحرارة الأرضية بشكل متسارع على مر سنوات .وبراكين عملاقة تتفجر بنفس الوقت ينتج عنها غازات تقوم بتبريد الكرة الأرضية بمقدار عدة درجات مؤية خلال فترة قصيرة . يعني عصر جليدي .وأوروبا راح تقلب قطب والله اعلم .وهذا الأمر غير مستبعد ويخشاه جميع البشر . لان هذه الكوارث تؤدي إلى موت الكثير من الأحياء ومن ضمنها البشر وربما يموت أغلبية البشر وربما كل الأحياء يعني بتكون قامت ساعتنا .كل ذلك بيد الله عز وجل .علينا أن نتعظ ونعرف أن علامات ساعة صغرى كثيرة حدثت ولم يبقى وبلا شك الا الكبرى يعني اقتربت الساعة كثيرا كثيرا كثيرا . ما يجعلنا نرجح بأن العصر الجليدي قادم أن هناك حديث نبوي صحيح يشير أن جزيرة العرب ستعود مروجا وانهارا .يعني كان هناك اصلا شلالات وانهار ومروج خضراء كلها جفت مع مرور الزمن وتحولت الجزيرة العربية بسبب تغير الطقس طبعا الى صحراء . من جهتي أرجح وبنسبة 90 بالمءة اننا مقبلون على عصر جليدي وقد بدأ منذ عام 2013 حسب دراسات وأتوقع انه قد بدأ منذ ربيع عام 2018 اي اننا في دورة شمسية جديدة حسب توقعاتي الشخصية وهي تدريجيا تدخل في سبات أرجح أنه سيستمر لفترة طويلة نسبيا أو حتى ربما لقرن من الزمان وربما أكثر والله تعالى اعلى واعلم .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العربيد   هل تقصد خمول الشمس