::: مناقشة توقعات وأحوال الطقس خلال شهر أيلول/سبتمبر 2019 :::

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmad Safi Hussein   من ذاكرة الشتاء الجميل ... العاصفة الثلجية اليكسا 12-12-2013 مشاهد الثلوج الغزيرة من عمّان - الجامعة الأردنية . يمكنك وصف العاصفة بالجميلة! ممكن! من زاوية ما! لكن الشتاء ذلك الموسم لم يكن جميل بالمرة, الله لا يعيده من موسم.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المظفر بالله  يمكنك وصف العاصفة بالجميلة! ممكن! من زاوية ما! لكن الشتاء ذلك الموسم لم يكن جميل بالمرة, الله لا يعيده من موسم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هو يقصد - حسب ظني - أن فصل الشتاء بشكل عام جميل ، وليس شتاء تلك العاصفة تحديدا . تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغرم بالثلوج  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هو يقصد - حسب ظني - أن فصل الشتاء بشكل عام جميل ، وليس شتاء تلك العاصفة تحديدا . تحياتي المقصد ان فصل الشتاء في ذالك العام كان ضعيف مطرياً حرمنا من المطر بعد هذه العاصفة لأكثر من شهر كان موسم لا يحمل الا عاصفة واحدة وامطار ضعيفة وغير شاملة للأسف والله اعلم

اجواءحارة ومغبره والشرقية تلعب لعب

اجواء خانقة و حارة و مقتبسة من آب اللهاب

السلام عليكم اسعد الله مسائكم بكل خير من المتوقع وحسب الأوروبي تشكل حالة مدارية الاسبوع المقبل شرق بحرالعرب ثم يتجه الى سلطنة عمان حامل معه الرطوبة العالية و الأمطار الغزيرة وتنتقل التيارات الرطبة تباعاً نهاية الشهر الى وسط الجزيرة العربية وغرب السعودية لتؤثر على مكة و جدة ان شاء الله ، بالمقابل نموذج جفس لا يتوقع شيء مما ذكر سابقاً والله اعلى و اعلم أخوكم أحمد الحرباوي

مساء الخير الفاضي بعمل قاضي تسلو معي بهالعلوم طبعا بعد الترجمه من موقع https://climate.nasa.gov/news/2912/s...pact-on-fires/ سجل بيانات الأقمار الصناعية يوضح تأثير تغير المناخ على الحرائق بقلم إلين جراي ، فريق أخبار علوم الأرض التابع لناسا حار و جاف. هذه هي كلمات المرور للحرائق الكبيرة. في حين أن كل حريق يحتاج إلى شرارة للاشتعال والوقود لحرقه ، فإن الظروف الحارة والجافة في الغلاف الجوي تحدد احتمال نشوب حريق وكثافته وسرعته. على مدار العقود العديدة الماضية ، مع ارتفاع درجة حرارة العالم زادت احتمالية احتراقه. منذ عام 1880 ، ارتفعت درجة حرارة العالم 1.9 درجة فهرنهايت (1.09 درجة مئوية) ، وسجلت السنوات الخمس الأكثر دفئًا في السنوات الخمس الأخيرة. منذ ثمانينيات القرن العشرين ، امتد موسم حرائق الغابات في ربع مساحة الغطاء النباتي في العالم ، وفي بعض الأماكن مثل كاليفورنيا ، أصبحت الحرائق تشكل خطرًا على مدار العام تقريبًا. كان عام 2018 هو أسوأ موسم للحرائق الهائلة في كاليفورنيا على الإطلاق ، في أعقاب موسم حريق مدمر لعام 2017. في عام 2019 ، حرائق الغابات قد حرقت بالفعل 2.5 مليون فدان في ألاسكا في موسم حريق شديد بسبب ارتفاع درجات الحرارة ، والتي أدت أيضا إلى حرائق هائلة في سيبيريا. سواءً بدأت بشكل طبيعي أو من قبل أشخاص ، فقد لاحظت أقمار ناسا الفضائية حرائق في جميع أنحاء العالم وما ينتج عنها من انبعاثات دخان ومناطق محترقة منذ عقدين. بالاقتران مع البيانات التي تم جمعها وتحليلها من قبل العلماء ومديري الغابات على الأرض ، بدأ الباحثون في وكالة ناسا والوكالات الأمريكية والجامعات الأخرى في التركيز على التفاعل بين الحرائق والمناخ والبشر. "لقد تمكنت قدرتنا على تتبع الحرائق بطريقة منسقة على مدار العشرين عامًا الماضية باستخدام بيانات الأقمار الصناعية من الحصول على اتجاهات واسعة النطاق ، مثل زيادة نشاط الحرائق ، بما يتسق مع مناخ الاحترار في أماكن مثل غرب الولايات المتحدة وكندا وأجزاء أخرى من نصف الكرة الشمالي وقال دوغ مورتون ، رئيس مختبر علوم المحيط الحيوي في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بولاية ماريلاند ، إن الغابات غنية بالوقود. "حيث زاد الاحترار وتجفيف المناخ من خطر نشوب حرائق ، شهدنا زيادة في الاحتراق". كثر سخونة ، العالم أكثر جفافا تعتبر درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة المنخفضة عاملين أساسيين وراء ارتفاع مخاطر الحريق والنشاط ، مما يؤثر على سلوك الحريق من اشتعاله إلى انتشاره. وقال جيم راندرسون ، عالم نظام الأرض بجامعة كاليفورنيا في إيرفين ، الذي يدرس الحرائق في الميدان ومع بيانات الأقمار الصناعية ، إنه حتى قبل اندلاع الحريق ، فإنهم يمهدون الطريق. درس هو وزملاؤه وفرة ضربات الصواعق في موسم حرائق ألاسكا 2015 الذي أحرق رقماً قياسياً بلغ 5.1 مليون فدان. ضربات البرق هي السبب الطبيعي الرئيسي للحرائق. ووجد الباحثون أن عددًا كبيرًا جدًا من ضربات الصواعق تحدث نتيجة لدرجات الحرارة الأكثر دفئًا التي تتسبب في خلق جو أكثر أنظمة الحمل الحراري - العواصف الرعدية - التي ساهمت في نهاية المطاف في مزيد من المناطق المحروقة في ذلك العام. الظروف الأكثر دفئًا وجفافًا تمهد الطريق أيضًا للحرائق التي يشعلها الإنسان. وقال راندرسون "في غرب الولايات المتحدة ، يشعل الناس النيران بطريق الخطأ طوال الوقت". "ولكن عندما يكون لدينا فترة من الطقس القاسي ودرجات الحرارة المرتفعة والرطوبة المنخفضة ، فمن المحتمل أن يؤدي النشاط الخارجي المعتاد إلى نشوب حريق عرضي يخرج عن نطاق السيطرة ويصبح حريقًا كبيرًا سريعًا". على سبيل المثال ، في عام 2018 ، كانت الشرارات التي تطير من طرح حصة ملموسة على الأرض في درجة حرارة 100 درجة فهرنهايت والشرر من حافة إطار سيارة تتجول على الأسفلت بعد أن كان إطار مسطح سبباً في حرائق مزرعة كاليفورنيا ونيران كار المدمرة في كاليفورنيا على التوالي. وقال راندرسون إن هذه الشرر سرعان ما أشعلت الغطاء النباتي الذي تم تجفيفه وجعله شديد الاشتعال بسبب الحرارة الشديدة والرطوبة المنخفضة ، والتي أظهرت الأبحاث أيضًا أنها يمكن أن تسهم في انتشار حريق سريع لا يمكن السيطرة عليه. نفس الظروف تجعل الحرائق الزراعية تخرج عن نطاق السيطرة. لعالم الاحترار أيضًا عواقب أخرى قد تسهم في استمرار حرائق الحرائق على مدار عدة أيام حيث قد لا تكون موجودة في الماضي: درجات الحرارة المرتفعة أثناء الليل. وقال مورتون "إن درجة الحرارة الأكثر دفئًا في الليل تسمح للحرائق بالاحتراق طوال الليل والحرق بشكل مكثف ، وهذا يسمح بانتشار الحرائق على مدار أيام عديدة ، حيث كانت درجات الحرارة أثناء الليل الأكثر برودة قد أضعفت أو أطفأت الحريق بعد يوم واحد فقط". نظم المناخ في العمل يمكن تهدئة الظروف الحارة والجافة التي تسبق الحرائق بالمطر والرطوبة المنتشرة في الجو. في المقاييس الزمنية من أشهر إلى سنوات ، تحرك أنماط المناخ الأوسع نطاقًا للرطوبة والحرارة في جميع أنحاء الكوكب. تتيح مراقبة هذه الأنظمة من خلال مراقبة الأقمار الصناعية للباحثين أن يكونوا قادرين على البدء في تطوير نماذج الكمبيوتر للتنبؤ بما إذا كان موسم الحريق القادم في منطقة معينة سيكون خفيفًا أو متوسطًا أو شديدًا. وأهم هذه المؤشرات هي درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ التي تحكم التذبذب الجنوبي للنينيو (ENSO). وقال راندرسون "إن ENSO محرك رئيسي لنشاط الحرائق عبر قارات متعددة" ، حيث درس مع مورتون وغيرهم من الباحثين العلاقة بين أحداث النينيو ومواسم الحرائق في أمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى وأجزاء من أمريكا الشمالية وإندونيسيا والجنوب الشرقي. آسيا وآسيا الاستوائية. "يمكن التنبؤ بهطول الأمطار قبل موسم الحريق وخلال موسم الحريق باستخدام درجات حرارة سطح البحر التي تقاس بواسطة أقمار ناسا وناوا." وقال راندرسون إن هناك مشروعًا جارًا يمتد الآن إلى توسيع نطاق القدرة على التنبؤ على المستوى العالمي ليشمل المناطق التي تتأثر بتغيرات ومؤشرات درجة حرارة المحيطات الأخرى. العامل البشري عند دراسة الاتجاهات الطويلة الأجل للحرائق ، تعتبر إدارة الأراضي البشرية مهمة في الاعتبار مثل أي عامل آخر. على المستوى العالمي ، يتم اشتعال النار في مكان ما على الأرض دائمًا - ومعظم هذه الحرائق يتم إشعالها بواسطة أشخاص ، إما عن طريق الخطأ في المناطق البرية ، أو عن قصد ، على سبيل المثال ، لتطهير الأرض أو حرق الحقول الزراعية بعد الحصاد لإزالة بقايا المحاصيل. ولكن ليست كل الحرائق تتصرف بنفس الطريقة. يعتمد سلوكهم على نوع الوقود وكيف يغير الناس المشهد. على الرغم من أن نشاط الحرائق قد ازداد سوءًا في غابات خطوط العرض الشمالية ، فقد أظهرت الأبحاث التي أجراها راندرسون ومورتون أنه على الرغم من الظروف المناخية التي تفضل الحرائق ، فإن عدد الحرائق في النظم الإيكولوجية للأراضي العشبية والسافانا في جميع أنحاء العالم آخذ في الانخفاض ، مما ساهم في انخفاض إجمالي في المناطق المحروقة عالمياً. وقال مورتون إن هذا التراجع يرجع إلى زيادة الوجود البشري الذي يخلق أرضًا جديدة للمحاصيل والطرق التي تعمل بمثابة نيران للحرائق وتحفيز السكان المحليين على مكافحة هذه الحرائق الصغيرة. وقال راندرسون "البشر والمناخ معا هما في الحقيقة العاملان المزدوجان اللذان يشكلان الحرائق في جميع أنحاء العالم. إنها ليست واحدة أو أخرى." الاحصائيات النار الحرائق تؤثر على البشر والمناخ في المقابل. بالنسبة للأشخاص ، إلى جانب الخسائر المباشرة في الأرواح والممتلكات ، يشكل الدخان خطراً صحياً خطيراً عندما تدخل جزيئات السناج الصغيرة إلى الرئتين. ارتبط التعرض الطويل الأجل بارتفاع معدلات مشاكل التنفس والقلب. يمكن لأعمدة الدخان أن تسافر لآلاف الأميال ، مما يؤثر على جودة الهواء للناس في اتجاه الريح الأصلية. وقال راندرسون إن الحرائق تشكل أيضًا تهديدًا لنوعية المياه المحلية ، وقد يؤدي فقدان الغطاء النباتي إلى التآكل والانهيارات الطينية بعد ذلك ، والتي كانت سيئة للغاية في كاليفورنيا. بالنسبة للمناخ ، يمكن أن تزيد الحرائق بشكل مباشر وغير مباشر من انبعاثات الكربون في الجو. عندما تحترق ، تطلق الحرائق الكربون المخزن في الأشجار أو في التربة. وقال مورتون إنه في بعض الأماكن مثل كاليفورنيا أو ألاسكا ، قد يتم إطلاق الكربون الإضافي عندما تتحلل الأشجار الميتة ، وهي عملية قد تستغرق عقودًا لأن الأشجار الميتة ستقف مثل الأشباح في الغابة ، وتتحلل ببطء. بالإضافة إلى إطلاق الكربون أثناء تحللها ، لم تعد الأشجار الميتة تعمل كحوض للكربون عن طريق سحب ثاني أكسيد الكربون من الجو. في بعض المناطق مثل إندونيسيا ، وجد راندرسون وزملاؤه أن عمر الكربون المشع لانبعاثات الكربون من حرائق الخث يبلغ حوالي 800 عام ، ثم يضاف بعد ذلك إلى غازات الدفيئة في هذا الجو الذي يدفع ظاهرة الاحتباس الحراري. في النظم الإيكولوجية للغابات القطبية الشمالية والشمالية ، تحترق الحرائق الكربون العضوي المخزن في التربة وتعجل في ذوبان التربة الصقيعية ، التي تطلق الميثان ، وهو غاز آخر من غازات الدفيئة ، عندما يتم إذوقال راندرسون إن هناك مجالًا آخر للبحث النشط وهو التأثير المختلط للجسيمات ، أو الهباء الجوي ، في الجو في المناخات الإقليمية بسبب الحرائق. يمكن أن تكون الهباء أظلمة مثل السخام ، وغالبًا ما يطلق عليها الكربون الأسود ، وتمتص الحرارة من أشعة الشمس أثناء وجودها في الهواء ، وعندما تسقط الثلوج وتظلمها على الأرض ، تسريع ذوبانها ، الأمر الذي يؤثر على كل من درجات الحرارة المحلية - مما يرفعها لأن الثلوج تعكس ضوء الشمس بعيدًا - دورة المياه. لكن يمكن أن تكون جزيئات الهباء الجوي ذات لون فاتح ، مما يعكس ضوء الشمس ويحتمل أن يكون له تأثير تبريد أثناء بقائه في الجو. سواء كان الظلام أو النور ، وفقًا لراندرسون ، قد يكون للهباء الناجم عن الحرائق تأثير على الغيوم التي تجعل من الصعب على قطرات الماء أن تتشكل في المناطق الاستوائية ، وبالتالي تقليل سقوط الأمطار - وزيادة الجفاف. حرائق من جميع الأنواع تعيد تشكيل المناظر الطبيعية والجو بطرق يمكن أن يتردد صداها لعدة عقود. يتطلب فهم كلٍّ من آثارها الفورية والطويلة المدى مجموعات بيانات عالمية طويلة الأجل تتبع الحرائق من اكتشافها إلى رسم خرائط لحجم منطقتهم المحروقة ، إلى تعقب الدخان عبر الغلاف الجوي ومراقبة التغييرات في أنماط هطول الأمطار. وقال راندرسون: "مع ارتفاع درجة حرارة المناخ ، لدينا تواتر متزايد للأحداث المتطرفة. من الأهمية بمكان رصد وفهم الحرائق الشديدة باستخدام بيانات الأقمار الصناعية حتى يكون لدينا الأدوات اللازمة لإدارتها بنجاح في عالم أكثر دفئًا". المصدر من على النت https://climate.nasa.gov/news/2912/s...pact-on-fires/

اسعد الله اوقاتكم بكل خير بعض الاخوة على تويتر يتحدثون عن توقع الاوروبي اتجاه الحالة المدارية الى غرب السعودية بسبب المرتفع العلوي والذي بدوره سينقل الرطوبة حوله وقد تصل مناطقنا ... فما احتمالية حدوث مثل هكذا سيناريو؟

سادت اليوم اجواء حارة بشكل نسبي اجواء اليلة معتدلة وهادئة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yaseen all  اسعد الله اوقاتكم بكل خير بعض الاخوة على تويتر يتحدثون عن توقع الاوروبي اتجاه الحالة المدارية الى غرب السعودية بسبب المرتفع العلوي والذي بدوره سينقل الرطوبة حوله وقد تصل مناطقنا ... فما احتمالية حدوث مثل هكذا سيناريو؟ احتمالية صفر أو واحد بالمئة لسبب بسيط حالة بعد عشرة أيام على الخرائط مجرد سراب وغدا ستشاهد توقعات مختلفة كليا.