مسا الخير ،،،
والله ما حبيت أعلق على أحمد أبداً لأنه ممكن ينفهم كلامي على إني معه أو إني ضدده وهالشي مرفوض
بس بدي ابدي وجهة نظري مثلي مثل غيري
أنا بعد عودتي للمنتدى بفضل الأب الروحي سومار والأستاذ حمزة عمارات والصديق أسامة الطريفي حلفت يمين أبعد عن جميع القصص هاي والمشاركات الي بتشبه مشاركتك
ولكن أنا كهشام والله سجلت بجميع منتديات الطقس إلي ربنا خلقها بس ياعمي والله العظيم ما في زي طقس العرب لو بضل فيه لحالي
الموضوع مش مجاملة ولا نفخ ولا تدهين بس انا فعلا مع طقس العرب طاقتي بتكون غير والموضوع جد مش نفخ بحدا أصلا ثلث ارباع المشرفين بحبونيش هههههه
المشاكل الشخصية كبرنا عليها ، والقصص عشناها بحلوها ومرها وبكل أمانة صار عمري 30 سنة ومش مستعد أبداً أخسر بني آدم إلا إذا هو بده
الموضوع مش إنه في ترهل زي ما قلت يا احمد الموضوع انه حبنا للطقس هو السبب بصراحة خلافاتنا ووجهات نظرنا هي السبب
وعدم تقبلنا للراي الاخر ، كثير ناس مش معهم أنا بطريقة قراتهم للخريطة بس مع هيك علاقتي الشخصية فيهم ودية جدا جدا
كان مفروض ياصاحبي المشاكل الشخصية عدم نقلها للمنتدى وليس العكس
بس زي ماقال ابو النبر في مريضيي النفوس تصيدوا بالماء العكر وإنجر وراهم الشباب الي ما الهم عالخبث الالكتروني
انا ببداياتي انجريت ورا هالناس بس مين الي دفع الثمن ؟ طقس العرب ؟ ولا انت ؟ ولاحد دفع الثمن غيري .
في نقطة بعرف مش مهمة لحدا ابدا ً لكن الملائكة بتسجل ووجب ذكرها
المنتدى عرفني على ناس غيرولي مسار حياتي ، غيروه للأبد ... بشكل إيجابي طبعاً
أنا على علاقة شخصية قوية بكثير ناس بحبهم وساعدوني ببداية حياتي على المستوى الشخصي
ومستحيل بيوم لانه طقس العرب السبب اكنله الضغينه انا وغيري او نحكي الي بفهم بفكر هيك .
حب الطقس عنا وردات الافعال فُهمت بطريقة معينة وصارت هايا لامور
اما انا ؟؟ لا تستهويني مطلقًا نبرة " التنافسية " ولا أحبّ أن يعدّني أيًا كان ندًّا له، لستُ الشخص المناسب لدور سحق الخصوم والظفر بالمعارك؛
أحبّ سلامي،أحبّ أنّ مداري نفسي، وندّي نفسي، وأنّ العالم أوسع لي من آمالي، وأنّ الأرزاق والأقدار مقسومة من قبل أن نكوّر في الأرحام، فعلام التناكف ؟"
لكل شخص عقل ومخزون فكري كافي ليفرق بين الصح والغلط وبناءا عليه بعرف الحقيقة وين كانت
ولكن يا صديقي البشر هيك طبيعتهم بكرهو الحقيقة لانها عارية ...... بدي أقلك هالقصة وأختم فيها كلامي
يحكى في قديم الزمان ؛
أن الحقيقة والكذب إلتقيا يوما ً
فقال الكذب للحقيقة إنه يوم جميل حقا
نظرت الحقيقة حولها في ريبة رفعت عينيها الى السماء لترى أن اليوم بالفعل كان يوما جميلا وقضت وقتا طويلا بصحبة الكذب في ذالك اليوم ...
قال الكذب الماء في البئر رائع فلنستحم سويا ً
نظرت الحقيقة للكذب في إستغراب وريبة للمرة الثانية ولمست الحقيقة الماء ولم تجده بالفعل رائعا كما قال الكذب ,
فخلع الاثنان ثوبيهما ، ونزلا للإستحمام فى البئر.
وفجأة، خرج الكذب من البئر ،
مرتديا ثوب الحقيقة وهرب بعيدا ً إلى باطن الأرض
خرجت الحقيقة الغاضبة من البئر ، وركضت وراءه فى كل الأماكن بحثا عن ثوبها ، فنظر الناس إلى عورة الحقيقة وأشاحوا بوجوههم فى غضب وإستهجان
أما الحقيقة المسكينة ، فعادت إلى البئر ،
وإختفت للأبد من فرط خجلها
ومنذ ذلك الحين، يسافر الكذب حول العالم مرتديا ثوب الحقيقة، فيلبى أغراض الناس ،
بينما يرفض الناس أن يروا الحقيقة عارية .