معلومات مناخية

الإشعاع الشمسي (SSI) إعادة الدورات الشمسيه، والتي يتضمن تقدير عدم اليقين التي تعتمد على الطول الموجي، والتي تمتد آخر ثلاث دورات باستخدام الطاقة الشمسية نموذج SATIRE-S model. يغطي إعادة الإعمار مباحث أمن الدولة موجات بين 115 و 160 000 نانومتر وجميع التواريخ بين أغسطس 1974 وأكتوبر 2009. وهذا يمثل أول الطول الموجي الكامل SATIRE-S model إعادة الإعمار لتغطية الماضية ثلاث دورات الشمسية دون ثغرات في البيانات ومع تقدير عدم اليقين. تتم مقارنة SATIRE-S model مع نموذج NRLSSI وSORCE / SOLSTICE الأشعة فوق البنفسجية (UV) الملاحظات. SATIRE-S model يعرض السلوك دورة مماثلة لNRLSSI ولموجات أقل من 242 نانومتر، وتقريبا ضعف التباين بين 242 و 310 نانومتر. خلال تراجع الدورة الشمسية الماضية، بين عامي 2003 و 2008، من مباحث أمن الدولة SORCE / نسخة SOLSTICE 12 و 10 يعرض عادة أكثر من ثلاث مرات تباين بين SATIRE-S model200 300 نانومتر. وتستخدم جميع مجموعات البيانات الثلاث لنموذج التغييرات في الأوزون في الستراتوسفير ضمن 2D نموذج الغلاف الجوي للهبوط من النشاط الشمسي المرتفع إلى الحد الأدنى للشمس. تدفق مختلفة نتيجة التغيرات في اتجاهات مختلفة على غرار الأوزون. باستخدام NRLSSI يؤدي إلى انخفاض في mesospheric الأوزون، في حين -S ونتيجة SORCE / SOLSTICE في الزيادة. المنشورات الحديثة لها أبرز الزيادات في الأوزون mesospheric عند النظر في النسخة 10 SORCE / SOLSTICE irradiances. وirradiances تعديلها SORCE النسخة / SOLSTICE 12 نتيجة الكثره في رد الأوزون mesospheric أصغر مما كانت عليه عند استخدام الإصدار 10 وما شابه ذلك الآن في حجم SATIRE-S model. هذا يدل على أن المعرفة الحالية للاختلافات في الإشعاع الطيفي ليست كافية لتضمن استنتاجات قوية بشأن تأثير التغيرات الشمسية على الغلاف الجوي والمناخ. A new SATIRE-S SSI for solar cycles and its implications for stratospheric ozone. 2014 دورة الاتجاهات الدقيقة في الإشعاع الطيفي هي الحاسمة لدينا ثقة في التأثير الشمسي على الأرض. في هذه لحظة مازلنا نفتقر له.

تزعم دراسة جديدة لتأكيد بخار الماء لاحترار العالمي لكن بيانات أخرى تقول لا. From the University of Miami Rosenstiel School of Marine & Atmospheric Science ارتفاع مستويات بخار الماء في الغلاف الجوي العلوي عامل رئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري - سوف تظهر آثار تغير المناخ على مدى العقود المقبلة. الدراسة الجديدة هي الأولى التي تظهر أن زيادة تركيز بخار الماء في الغلاف الجوي هي نتيجة مباشرة للأنشطة البشرية. باستخدام مجموعة من التجارب النماذج المناخية، أظهر الباحثون أن ارتفاع بخار الماء في الغلاف الجوي العلوي لا يمكن تفسيرها من قبل القوى الطبيعية، مثل البراكين والتغيرات و النشاط الشمسي، ولكن يمكن تفسير زيادة الغازات المسببة للاحتباس الحراري مثل CO2 رطوبة في الغلاف الجوي (جم / كجم) في ثلاثة ارتفاعات مختلفة في الجزء الأسفل من الغلاف الجوي (التروبوسفير) منذ يناير 1948 (Kalnay وآخرون 1996). خطوط زرقاء رقيقة وتظهر القيم الشهرية، في حين تظهر خطوط زرقاء سميكة في المتوسط 37 شهرا سجلت (حوالي 3 سنوات). مصدر البيانات: مختبر بحوث نظام الأرض (NOAA). بيانات ما قبل 1973 من الولايات المتحدة ليست متجانسة وفقا لإليوت وGaffen 1991. انظر أيضا وصف البيانات عن طريق Kalnay وآخرون. (1996) 1000mbو600mb و 300mb للرطوبه في الغلاف الجوي . الشهر الماضي هو مبين: يونيو 2014. آخر تحديث المخطط: 12 يوليو 2014. ومن المثير للاهتمام، ومستوى 300 ميغابايت (~ 9-10km فوق السطح)، هو مستوى معظم شركات الطيران التجارية تطير. بعض الناس يشعرون بالقلق من ان كل ذلك بخار الماء القادم من تلك المحركات النفاثة يوميا قد يكون لها تأثير على الغلاف الجوي العلوي الرطوبه في البينات تشير الى التناقص وليست الزياده مما يعكس ان احترار العالم ليس صحيحا

الرطوبه في البينات تشير الى التناقص وليست الزياده مما يعكس ان احترار العالم ليس صحيحا

موسم الشتاء في امثال بلاد الشام "برد تشرين أحد من السكاكين" و"برد تشارين زي السكين، وبرد الربيع استلقاه" و"ما في أنقى من قمرة تشرين، ولا أظلم من عتمة كانون" أي أن السماء تكون صافية بسبب الرياح الشرقية الحارة التي تهب، بينما في كانون يهطل المطر. و"ما بين تشرين الأول وتشرين الثاني صيف ثاني" وهذا يدل على الأيام التي تشتد فيها الحرارة كأيام الصيف لذا تسمى الصيفية الصغيرة" ويقول المثل: "اللي ما شبع من العنب والتين بشبع من ميّة تشرين". وبعد انتهاء "التشارين" تبدأ مباشرة "الكوانين"،حيث يبدأ الشتاء، وهو فصل الخير والبركة والعطاء، وهو فصل الماء الذي هو أصل كل شيء حيّ. ومياء الأمطار هي المصدر الرئيس للمياه الجوفية بسبب وقوعنا في المنطقة المدارية الجافة. ولأن هذا الفصل هو الذي سيعطي الأرض والناس حاجتهم من الماء فقد احتل مكانة مميزة في الوجدان الشعبي، وبسبب الأمطار وانخفاض درجات الحرارة ومكوث الناس في بيوتهم فقد ارتبطت أجواء الشتاء بالجلسات العائلية والتجمع حول "الصوبة" والاستمتاع بدفئها، والاستماع لقصص البلد وحكاياتها وتناول الحمضيات وشيّ الكستناء. وفي الثقافة الشعبية يتم الربط بين تأخر المطر وغضب الإله من معاصي البشر، فيقول المثل: "من قلة هدانا انقلب صيفنا اشتانا"، وقديما كانت شعوب بلاد الشام عموما تؤمن بآلهة المطر والخصب، وكان سكانها الأوائل يتقربون إليها بالقرابين والصلوات لاسترضائها، ولكي تمنحهم المطر والخصب، فالكنعانيون عبدوا "عليان بعل" الذي يراقب المطر والمحاصيل، كما عبَدَ الأراميون "حدد" إله البرق والرعد والمطر، وعند الفنيقيين كانت "بعلت جبيل" آلهة الخصب والتوالد .. وامتداداً لهذه الجذور التاريخية الغارقة في القِدم بقي شعبنا يمارس طلب الغيث والمطر من الله عز وجل. وحتى يومنا هذا تقام صلاة الاستسقاء في الخلاء، فيتوسل الناسُ اللهَ أن يُنـزل المطر رأفة بالنساء والأطفال. الأربعينية أو المربعانية مدتها أربعون يوماً، وتبدأ في 22-12 من كل عام وتنتهي في 31-1 من العام الجديد، وهذه الفترة هي النصف الأول من موسم الشتاء، وتتسم بالبرد القارص والمطر الشديد. وتسمى علمياً "طور السكون" حيث تتوقف العصارة تماما عن السريان في الأنابيب الغربالية للنباتات، ومن شدة البرد وصف المثل الشعبي هذه الفترة فقال "أبرد من كانون"، "وبكانون كثرّ النار" و "في كانون الأصم، فوت عَ بيتك وانطم". (انطم أي نام) و "بعد كانون الشتا بِهون" وبعد انتهاء الأربعينية يقل موسم المطر والبرد الأمثال توضح ذلك: "لما يطلع النرجس والحنّون ظُب بذارك يا مجنون"، وعادة ما ينبت زهر الحنون بعد شهر شباط، ويقال: زي غيمة شباط وزهر النرجس يتفتح في نهاية المربعانية، ويقول المثل: "إن فاتك الميلادي خلّي عدساتك للولادي" أي إذا مر عيد الميلاد ولم تبذر بذارك تكون قد خسرت الموسم الزراعي ولا فائدة من بذرها، والأفضل توفيرها للأكل بدلا من بذرها، ويقول المثل "إن طلعت البربارة يا بدارة حطوا الشعير في المطمارة والقمح في الغرارة"، والبربارة نجم يطل من ناحية الشرق في أوائل كانون الثاني، ويعتبر ظهوره نهاية لموسم.

ويشار أن الأرض تستمد حرارتها من الشمس عن طريق تسخين سطحها؛ حيث تعتمد أساسا على زاوية سقوط اشعة الشمس بشكل عام. ولو عدنا إلى الوراء 10 آلاف سنة نجد أن فصل الشتاء في النصف الشمالي للكرة الأرضية كان يتزامن مع وجود الأرض في أبعد نقطة عن الشمس. لكن لو عدنا أكثر للوراء 100 ألف عام سنجد ان مدار الأرض نفسه كان إهليجياً بشكل أكبر ما يعني أن نقطة الأوج للأرض كانت أبعد عن الشمس من وقتنا الحاضر، بالتالي قد لا يكون للإنسان ذنب بما يجري في وقتنا الحاضر. - See more at: http://jo.arabiaweather.com/content/....m144MNrz.dpuf

احببت ان اشارككم بمعلومة حول فترات التبريد العالمية و ساذكر شدة كل حقبة بالاعتماد على المسبب الارض تمر بدورات احترار و تبريد كل 35 عام اذا اقترن الامر مع انخفاض النشاط الشمسي - يحدث فترة تبريد قوية و هي تحدث كل 400 عام (اظن باننا نقف على اعتاب بداية هذه الحقبة) نوسع مداركنا اكبر - ان اقترن الامر بانحراف محور دوران الارض يحدث عصر جليدي مؤقت وهو كل 20 الف عام اكبر و اكبر - اقتران محور دوران الارض و زيادة اهليليجية دوران الارض حول الشمس = نحصل على عصر جليدي رئيسي و هو كل 100 الف عام و الله اعلم

حقبة باردة عالمية مقبلة على كوكبنا ان اردت ان تعلم ماذا يجري بالوقت الحاضر, عليك دراسة و تفسير الماضي. جملة يرددها ابرز العلماء و المختصين بالمناخ و التنبؤات الجوية. مناخيا - يتوقع زيادة حدة التطرف و ايضا زيادة مدة فصول الشتاء المتعاقبة علينا و قد تبدأ (و ربما بدانا نلمس ذلك) خلال المستقبل القريب. نشر العالم روبرت فيلكس (Robert W. Felix) في عام 1997 كتابا اشار فيه الى فترة التبريد العالمية المقبلة على الارض. و في ذلك الوقت كانت الارض تعيش ذروة اكذوبة الانحباس الحراري أو ان صح التعبير فقد كان العالم يعيش نهاية فترة الاحترار الطبيعية التي بدات منذ اواخر السبعينات. و ركز روبرت على ارتباط حقبات التبريد العالمية الرئيسية بانقلاب المجال المغناطيسي للارض (The science of Magnetic Reversals) و هناك ارتباط ربما يبدو قوي مع انقراض بعض انواع الحيوانات مثل انقراض حيوان الماموث. حيث يسلط الضوء على امكانية تكرار تلك الحقائق مجددا! ماذا سوف يحدث ان انقلب المجال المغناطيسي لكوكبنا؟ فكر كيف اختفت الديناصورات قبل 65 مليون سنة؟ منذ انخفاض النشاط الشمسي المتمثل بالمجال المغناطيسي و عدد البقع الشمسية – بدأت الارض في حقبة تبريد لكن كانت خلال 1996-2008 غير ملموسة بسبب عوامل عديدة يصعب حصرها. كما أن انخفاض النشاط الشمسي لفترة زمنية طويلة ستؤثر سلبا على درجات الحرارة العالمية في الطبقة المناخية. تماما مثلما حدث خلال 1645-1715 و 1780-1830. و هي فترات باردة زاد معها ايضا النشاط البركاني و الزلزالي. و ما يثير الدهشة ايضا هو أن 90% من عمر الارض كانت ضمن العصور الجليدية. من جهة اخرى فقد لوحظ ارتفاع مفاجئ بدرجات الحرارة حيث ما تلبث بلوغها الذروة سريعا, و من ثم تنخفض بشكل تدريجي – وهو ما بدأ يحدث حاليا. و مما لا شك فيه أن النشاط الشمسي هو المسؤول عن تراكيز الاوزون و كل ما يحدث في غلافنا الجوي. يقول بعض العلماء ان يتم الاسراع في تامين المخزون الكافي من الطاقة لمواجهة انخفاض درجات العالمية بينما نجد الواقع مغايرا و مؤسفا من حيث التركيز على الطاقة المتجددة و التي لن تجدي نفعا (لن تكفي) لمواجهة الوضع المستقبلي مع عدم انكار دورها ولكن بشكل محدود. و القارئ المدقق للتفاصيل قد يستغرب من أن الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة الامريكية ما هي الا 0.6% أي أقل من واحد بالمئة من الطاقة الكلية المطلوبة. علاوة على التكاليف الباهظة (مليارات الدولارات) لتوليد الطاقة سواء من الشمس أو من الرياح على حد سواء. و قامت وكالة حماية البيئة العالمية بالحرب على الفحم الحجري “war on coal” حيث اغلقت بعض مولدات الطاقة الكهربائية التي تعمل به ؛ و عملا بالأكذوبة: الخوف من تبريد الغلاف الجوي بسبب الغازات و من ضمنها الكبريت الناتجة عن عملية احتراق الفحم حيث يعتبر الفحم مصدر مهم جدا لانتاج الطاقة. لا بل أن الواقع يقول: التبريد العالمي امر لا مفر منه!

شاركونا الراي ما مدى ارتباط ازدهار الحضارات من زوالها بالحقبات المناخية كل 400/800 عام؟

على ما اعتقد ومن وجهة نظري ثوران البراكين كان لة دور كبير من حيث الحجم الكبير والاضرار الكبيرة التي كان يسببها في السابق وقبل التطور العالمي ، وكانت تؤثر على المناخ بشكل كبير لعدة سنوات على الرغم من أن الثورات نفسها ليست قابلة للتنبؤ !!! وكان بنيامين فرانكلين (1706-1790) أول من رائ أن الثورات البركانية لها تأثير على المناخ مع الشتاء القارس من 1783-1784 الناجمة عن بعض البراكين الثائرة في جنوب فرنسا ..... ولا تغفل الدورات الشمسية والعصور الجليدية قديما كلها كان لها دور رئيسي في مدى ازهار الحضارات من زوالها في السابق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسام ابو العرج  على ما اعتقد ومن وجهة نظري ثوران البراكين كان لة دور كبير من حيث الحجم الكبير والاضرار الكبيرة التي كان يسببها في السابق وقبل التطور العالمي ، وكانت تؤثر على المناخ بشكل كبير لعدة سنوات على الرغم من أن الثورات نفسها ليست قابلة للتنبؤ !!! وكان بنيامين فرانكلين (1706-1790) أول من رائ أن الثورات البركانية لها تأثير على المناخ مع الشتاء القارس من 1783-1784 الناجمة عن بعض البراكين الثائرة في جنوب فرنسا ..... ولا تغفل الدورات الشمسية والعصور الجليدية قديما كلها كان لها دور رئيسي في مدى ازهار الحضارات من زوالها في السابق شكرا على مرورك الطيب انهارات الحياة في اوروبا في الحقب الباردة و التي كان اخرها في العصر الجليدي و ازدهرت في العصور الوسطى هل تعتقد ان الحضارة العربية تتاثر ايضا؟