السلطان قابوس أنهى حياته البائسة بلقاء مجرم الحرب نتنياهو و زوجته. أما النظام الإماراتي العميل فيطبع مع إسرائيل و يجعل من الإمارات وكر تجسس في الخليج العربي. فلتساعدكم الأن حبيبتكم إسرائيل على تجاوز أضرار الإعصار. اللهم لا شماتة.
أقول هذا و أجري على الله. أخرجوني من المنتدى إن أردتم لكن هذه كلمات كان ينبغي أن أقولها و أعلم أن الكثير من الأعضاء يشاطرونني الرأي. و الله المستعان.
"الرب صالح للذين ينتظرونه، للنفس التي تلتمسه."