تبيرد الطبقات العليا من الغلاف الجوي في النصف الشمالي ناتج عن ضعف النشاط الشمسي، وهذا يقلل من انتاج غاز الأوزون، مما يسمح بنفاذ الأشعة فوق البنفسجية ووصولها الى الطبقات الدنيا والسطح، وبالتالي التسخين، مما يساهم في زيادة فرص ميل تذبذب القطب والأطلسي الى السلبية احيانا بوجه عام...سنتابع ذلك خلال تقدم فصل الخريف تباعا