نقاش هام .... هام

مساء الخير.. الحالة في 22_1_2008 هي حالة عدم استقرار نجمت عن منخفض علوي قطبي تمركز فوق سيناء دفع بتيارات جنوبية شرقية باردة..

بسم الله الرحمن الرحيم على كل الاحوال انشاء الله هذه السنه اتكون سنه خير على الجميع ويعم المطر والثلج والمنخفضات القطبيه الواحد تلو الاخر بس ادعو معي الله يبعتلهم في اوروبا مرتفع جوي يلزق فيهم طول الشتويه على شان يصير اتجاه الرياح القطبيه على منطقتنا والله يعطينا السنه سبع ثلجات قولوا امين

آمين.... وان شاء الله أكثر...

يا رب

موضوع رائع جدا ومناقشات اروع للمعلومات القيمة وبارك الله فيكم

للعلم فقط يا شباب، شدة سرعة الرياح قد يكون لها أثر عكسي على عملية تساقط المطر و الثلج، ففي شتاء عام 1992 و تحديدا في 24-2-1992 كان يؤثر على منطقتنا منخفض جوي قطبي عميق جدا مما أدى لهبوب رياح عاصفة بسرعة وصلت في بعض المناطق المرتفعة إلى 100 كلم وأكثر، كما تدنت درجة الحرارة صباح ذلك اليوم في بداية المنخفض إلى ما دون 2 مئوي في الزرقاء (مكان سكني سابقا) و بدأت تسقط زخات خفيفة من الثلج مترافقة بهبات قوية من الرياح، لكن سرعان ما تفرقت الغيوم نهارا واقتصر الأمر على الهواء العاصف البارد، لكن ما أن قاربت الشمس على المغيب و خفت سرعة الرياح قليلا حتى بدأت الثلوج الغزيرة بالتساقط على أغلب مدن المملكة بما فيها الزرقاء، و وصل ارتفاع الثلج إلى مستويات قياسية حينها، و بقيت بعض شوارع العاصمة مغلق لأيام، و بررت دائرة الارصاد الجوية تأخر تساقط الثلج حينها إلى ساعات المساء (مع أن درجات الحرارة منخفضة و الظروف مهيئة لتساقط الثلوج منذ الصباح) بسبب شدة سرعة الهواء المرافق للمنخفض القطبي حينها مما قلل من فرص تراكم السحب الممطرة نهارا. مع الشكر

اخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بس لو ترجع ايام سنة 92

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mutasem_Monawer  للعلم فقط يا شباب، شدة سرعة الرياح قد يكون لها أثر عكسي على عملية تساقط المطر و الثلج، ففي شتاء عام 1992 و تحديدا في 24-2-1992 كان يؤثر على منطقتنا منخفض جوي قطبي عميق جدا مما أدى لهبوب رياح عاصفة بسرعة وصلت في بعض المناطق المرتفعة إلى 100 كلم وأكثر، كما تدنت درجة الحرارة صباح ذلك اليوم في بداية المنخفض إلى ما دون 2 مئوي في الزرقاء (مكان سكني سابقا) و بدأت تسقط زخات خفيفة من الثلج مترافقة بهبات قوية من الرياح، لكن سرعان ما تفرقت الغيوم نهارا واقتصر الأمر على الهواء العاصف البارد، لكن ما أن قاربت الشمس على المغيب و خفت سرعة الرياح قليلا حتى بدأت الثلوج الغزيرة بالتساقط على أغلب مدن المملكة بما فيها الزرقاء، و وصل ارتفاع الثلج إلى مستويات قياسية حينها، و بقيت بعض شوارع العاصمة مغلق لأيام، و بررت دائرة الارصاد الجوية تأخر تساقط الثلج حينها إلى ساعات المساء (مع أن درجات الحرارة منخفضة و الظروف مهيئة لتساقط الثلوج منذ الصباح) بسبب شدة سرعة الهواء المرافق للمنخفض القطبي حينها مما قلل من فرص تراكم السحب الممطرة نهارا. مع الشكر لا أعتقد بصحة هذه الفرضية لأنه لو كانت صحيحة فكيف تمطر في الأعاصير التي قد تصل سرعة الرياح فيها إلى 300 كلم في الساعة. ربما تؤثر التيارات النفاثة في طبقات الجو العليا وأو الرطوبة أو درجة حرارة الطبقات العليا أو الضغط الجوي لكن سرعة الرياح فربما هي إحدى عجائب الأرصاد الجوية المعهودة.

هذه الفكرة يللي طرحها الأخ Supernet حلوة كتير بس باعتقادي تطبق هذه الفكرة على المناطق الداخلية المترددة ثلجيا............. وطبعا أكيد هناك عوامل أساسية متل ما ذكر الشباب الرطوبة و الحرارة بس باعتقادي و جود عامل أساسي هو تركز المنخفض بمناطق دون أخرى ....فمن الممكن أن يبدأ تساقط الثلج بمنطقة ارتفاعها 800 في حال تركز المنخفض فيها... ومنطقة أخرى ارتفاعها 900 ولم تكن فبها الفعالية قوية بعد ..... أما التفاصيل الأخرى فممكن أن يشرحها لنا المختصين......