مناقشة الأحوال الجوية الحاليه والمتوقعه خلال شهر كانون الأول 2020

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد موسى  يااخوان مشكلة جفس غير ثابت علي شي معين وغير دقيق وفاشل بامتياز يجب عدم الاعتماد علية علي الاطلاق جفس هذا الموسم خذ منه الاشارات .. فهو يحسب له من الحالات السابقة انه اشار لها قبل 10 ايام ...صحيح انها ليست بتلك الدقة و لكن افضل من لا شيئ

من ثلوج شمال غرب افريقيا ووسط جنوب اوروبا جبال اطلس في المغرب جبال الالب في ايطاليا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد موسى  يااخوان مشكلة جفس غير ثابت علي شي معين وغير دقيق وفاشل بامتياز يجب عدم الاعتماد علية علي الاطلاق أخي الكريم لا يحق لك تقول نموذج جفس فاشل لإنه نمذوج تصرف عليه الملايين حتى تصلنا المعلومة جاهزة وتدخل عليه عشرات الآلاف من الخوارزميات حتى نعرف شو المتوقع جفس كثير التلقب لمنطقتنا لكنه ينجح في كثير من الحالات لمن اعتاد قراءة منظومات جفس وبالمناسبة هو ليس نموذج مخصص لمنطقتنا إنما نحن جزء من منظومة جوية لنصف الكرة الشمالي فليست لنا أولوية والأخ لونويت الله يسامحك ع هيك صور

اصبحنا واصبح الملك لله

في حال كان تمركز المنخفض السطحي مناسبا سنحصل باذن الله على كميات وفيرة من الامطار

صباح الخير ... كما تكلمنا سابقا ً سلسله حالات جوية بارده قد تختتم بحاله بارده جدا بداء من منتصف الشهر ياجماعه مركز المنخفض بدري يبين من الان خلال التاثير بتلاقو غير مكانه المهم اخر خريطه بالتحديث ( قوية جدا ً ) لمن يعي ذلك .. ان ارى مرتفعات بيضاء في راس السنه والله اعلم

صباح الخير سلسلة نشاطات جوية متوقعة عنوان تحديثات الصباح و لله الحمد على المدى البعيد متوقع سيطرة مرتفع جوي على غرب اوروبا و شمال افريقيا ، باذن الله .. لكن هذا المرتفع ليس متماسكاً ، و ايضا ظهور قطع تونس له دور قد يكون سلبي خاصة قبل منتصف الثلث الاخير والله اعلم

الملفت للنظر في توقعات الحالة القادمة هو انخفاض الضغط السطحي كثيرا واتساع حلقات خطوط الايسوبار

باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم

السلام عليكم حالة مقبولة لجيدة تؤثر على اربد تحديداً فرص الأمطار تبدأ بعد العصر والمغرب يهمنا من هذه الحالات تتابع النشاط و استمرار الرطوبة في التربة لتهيء الطريق أمام السيول لأن تجري بسرعه في حال تأثرنا بحالات ومنخفضات قوية مع تقدم الوقت بإذن الله تعالى متوقع لمنطقتي ٢ـ٦ ملم إن شآء الله أكثر