يـحـدث الـيـوم

إجراءات مشددة ينفذها الكركي في الأردنية 2009-10-19 عمون - تجري في أروقة الجامعة الأردنية اجتماعات مكثفة ومتواصلة لها علاقة بإجراءات جديدة مرتبطة بضبط الحرم الجامعي من حيث الدخول إليه والتي من شانها تعزيز المناخ الملائم والبيئة المعرفية السليمة بما يليق البحث العلمي وروح الجامعة . المصادر المطلعة أكدت أن الإجراءات قد تكون واسعة وتحمل صفة (الحزم) الذي يؤمن للعملية التدريسية أعلى درجات الضبط ويعلي من قيمة المعرفة والحرية في العلم ويعزز مقولة ان الجامعة هي هوية الطالب وليس أية مفردة أخرى ، ويتوقع أن تصل الإجراءات تطبيق نظام البطاقات الممغنطة لمواجهة التمادي والانفلات في عملية الدخول للحرم الجامعي . وربط مقربون بين هذه الإجراءات وعزم إدارة الجامعة على إصدار إجراءات مشددة بحق عدد من الطلبة مثيري الشغب أو كل من يتسبب بالإخلال بالعملية التدريسية ومخالفة تعليمات الجامعة .

طعنها 16 طعنة بالسيف.. اب يقتل ابنته بحجة حملها بطفل غير شرعي زاد الاردن - سجلت جريمة جديدة بذريعة "الشرف" في بلدة سويمة بالشونة الجنوبية إثر قيام رجل ستيني بطعن ابنته 16 طعنة بالسيف قبل أن يسلم نفسه على الفور إلى الأجهزة الأمنية، بحسب مصدر أمني. وقال المصدر إن الجاني "اصطحب ابنته البالغة من العمر 24 عاما، إثر شكه بأمرها إلى الطبيب الذي أخبره أنها حامل، ليقدم على طعنها في الشارع الرئيسي للبلدة، ومنع الناس من الاقتراب لنجدتها حتى حضور الأمن العام". وحضر مدعي عام الشونة الجنوبية ممدوح العلوين إلى مسرح الجريمة للوقوف على أسباب الحادث، قبل أن يتم نقل الجثة إلى مستشفى السلط الحكومي. وكانت دراسة، أعدتها مركز المعلومات والبحوث/مؤسسة الملك الحسين بن طلال، بالتعاون مع مركز المفرق للدراسات والبحوث الاجتماعية و المركز الاردني للبحوث الاجتماعية، حملت عنوان "تحرير مفهوم الشرف من جرائم الشرف"، أظهرت أن 81% من ضحايا جرائم الشرف لم يتجاوزن الثلاثين من عمرهن، و8% منهن حاصلات على شهادة الثانوية العامة، في حين إن 18% منهن فقط عاملات، و82% منهن غير عاملات، ودخل 42% من الضحايا لا يتجاوز 450 دينارا. وتتركز 54% من الضحايا في منطقة الوسط وهي منطقة الفقر، وفق الدراسة. ويشهد الأردن تسجيل ما بين 15 و20 جريمة قتل بذريعة "الشرف" سنويا، تذهب ضحيتها فتيات أثبت الطب الشرعي أن غالبيتهن عذراوات.

توقيف عنصرين من الشرطة إثر اتهامات بتعذيب شاب في مركز أمني زاد الاردن - أعلن مصدر أمني موثوق أمس أن مدعي عام شرطة وسط عمان أوقف عنصرين من الشرطة، على خلفية اتهامات بتعذيب شاب في مركز أمن الحسين بعد توقيفه إثر مشاجرة وقعت السبت الماضي بين أصحاب بسطات في جبل الحسين. وكان الشاب صادم السعود نقل، بعد توقيفه، إلى مستشفى خاص أول من أمس لتلقي العلاج، فيما تجمهر العشرات من أقربائه، وجميعهم من سكان منطقة حي الطفايلة بعمان، واحتشدوا قرب المستشفى وفي ممراته، ما دفع الشرطة إلى تكثيف تواجدها في المنطقة لمنع تفاقم الأمور. وأشار الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام الرائد محمد الخطيب إلى أن "مدعي عام الشرطة تولى التحقيق بادعاء ذوي أحد المصابين من تعرضه للضرب من قبل أفراد الشرطة"، مؤكدا أن "مديرية الأمن العام ستبقى على الدوام العين الساهرة على راحة المواطنين والتعامل معهم بكل شفافية وحيادية، همها الأول راحة المواطن وأمنه". وأثار بيان أصدرته المديرية أول من أمس ردود فعل غاضبة من أقرباء وذوي الشاب، الذي يرقد على سرير الشفاء في المستشفى، ما دفع الخطيب إلى التوضيح أمس بأن "التصريح الذي صدر عن المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام حول طلب أحد موظفي الدوائر الرسمية من أحد بائعي البسطات مبلغا ماليا كرشوة للسماح له بالبيع على الرصيف، جاء حسب ادعاء بائع البسطة، وكما هو موثق بإفادته الموجودة لدى المركز الأمني". وزاد الخطيب أن "البيان الصادر عن المديرية لا يحمل أي اتهام لأي شخص كان، والتحقيقات الأولية تعني الإفادات التي يتم ضبطها في محاضر الشرطة حسب ادعاء كل شخص والتحقيقات جارية للوقوف على تفاصيل الحادثة". وجاء توضيح الخطيب ردا على تصريحات أدلى بها أمس عضو مجلس أمانة عمان، ورئيس رابطة أهالي حي الطفايلة المحامي يحيى السعود، وأعرب فيها عن رفضه لبيان المكتب الإعلامي للأمن العام. وقال السعود في بيان أصدره أمس إن "الناطق الإعلامي الخطيب بنى كلامه في طلب الرشوة على قول صاحب البسطة"، مشيرا إلى أن "هذا الأمر يحتاج إلى سنوات لإثباته أمام القضاء". ويتهم ذوو المصاب صادم السعود البحث الجنائي في مركز أمن الحسين بتعذيبه و"هو مقيد بالأسلاك والكوابل، وضربه على رأسه بمؤخرة المسدس، ما أدى الى فقدانه الوعي ودخوله في غيبوبة بعد إصابته بنزيف دموي على الدماغ وتجمع سائل مائي على الدماغ بالإضافة إلى توسع في بؤبؤ العين"، ووصفوا حالته الصحية بـ"الخطرة". وفي تصريح سابق، كان الخطيب أوضح أن أربعة أشخاص أصيبوا بجراح في المشاجرة، التي وقعت بين مجموعتين، "بعضهم من أصحاب الأسبقيات"، وفق الرائد الخطيب الذي ذكر أن "التحقيق الأولي أشار إلى وقوع المشاجرة عندما طلب أحد موظفي الدوائر الرسمية من أحد بائعي البسطات أن يدفع له مبلغا ماليا (رشوة) للسماح له بالبيع على الرصيف، ولدى رفضه دفعها قام الموظف بإحضار شقيقه وهو من أرباب السوابق ويحمل 19 قيدا يرافقه مجموعة من أرباب السوابق لم يتم التعرف عليهم، وقاموا بمهاجمة صاحب البسطة واثنين من أشقائه وأحدهما يحمل 7 أسبقيات". وأوضح أن "إحدى دوريات البحث الجنائي وحال تلقي الإخبار بوقوع المشاجرة حضرت للمكان للفصل بينهم، وتمكنت من ضبط بائع البسطة وأشقائه والموظف وشقيقه فيما لاذ الأشخاص الأخرون بالفرار". وأشار إلى أن "التحريات جارية لمعرفة باقي المتورطين وضبطهم وإحالة كامل أطراف المشاجرة للقضاء المختص".

ضبط دواجن ولحوم فاسدة في الكرك الكرك - نسرين الضمور - ضبط مراقبو الاسواق في بلدية الكرك الكبرى كميات كبيرة من الدواجن الحية المعدة للبع في ثلاثة محال لنتف الدواجن في المدينة وبلدة منشية ابو حمور. ووفق تقرير طبيب الصحة العامة في البلدية فان الدواجن المضبوطة مصابة بمرض اكولاي وأن اعراض المرض ظاهرة على جسمها ما يجعلها غير صالحة لاستهلاك البشري وقد تم اتلافها واغلاق النتافات الثلاث المشار اليها وتحويل اصحابها الى المدعي العام لاتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم. في السياق ذاته، ضبط مراقبو الصحة والسلامة العامة في بلدية شيحان بالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والبيضاء والاسماك كانت محملة بسيارة مبردة لنقل اللحوم ومعدة للتوزيع على التجار. ووفق التقرير الذي اعده المراقبون فان هذه الكميات من اللحوم التي تم اتلافها كانت في حالة ذوبان ما يعني عدم صلاحيتها للاستهلاك البشري وقد اتخذت الاجراءات القانونية في هذه القضية.

مدرسة أبو سيدو في الأغوار الشمالية تشكل خطرا على حياة الطلاب عمون - راكان قداح - رغم التأكيدات التي تطلقها وزارة التربية والتعليم على جاهزيتها لاستخدامها كمكان آمن للدراسة وتلقي العلم الا ان هناك مدارس ما زالت غير آمنه ولا تتوفر فيها شروط السلامة العامة من حيث الغرف الصفية ووقوعها على الشوارع الرئيسية وعدم النظافة العامة في الغرف الصفية والمرافق التابعة لها. مدرسة أبو سيدو الأساسية في منطقة الكريمة شاهد واقعي على ذلك بعد اتصالات تلقتها (عمون) من أولياء أمور الطلبة وخاصة الأمهات قام فريق عمون بزيارة المنطقة والاطلاع على الواقع الحال المؤلم الذي اثبت أن مدرسة أبو سيدو الأساسية الواقعة في وسط الأغوار الشمالية تلتقط أنفاسها الأخيرة لعل وعسى أن يأتيها الفرج. العديد من الغرف الصفية في المدرسة بلا زجاج نوافذ والأبواب قديمة وبعضها مغلقة بجنازير واقفال ، إضافة إلى المكرهة الصحية التي تعاني منها المدرسة وجدرانها الاستنادية الآيلة للسقوط حتى أن غرفة احد الإداريين مملوءة بالخردوات والقطع الخشبية المكسرة لدرجة أن الزائر لا يصدق أن هذه المدرسة يمكن أن تستقبل الطلبة الذين يعيشون في بيئة غير صالحة للدراسة وتلقي العلم ، فالفوضى والخراب وضيق المكان والنفايات تحيط بالمدرسة من كل جانب و بوابة المدرسة التي تطل على الشارع الرئيسي الذي يسميه أهل المنطقة بشارع الموت لشدة سرعة السيارات التي تمر على بعد مترين أو اقل من بوابة هذه المدرسة مما يجعل حياة الأطفال الذين يدرسون فيها معرضة للخطر ناهيك عن أن المدرسة أساسا وبحسب المعلومات التي استقيناها من المجاورين والسكان تم بناءها من قبل فاعل خير واستمر هذا الرجل بعطائه السخي وتبرع لوزارة التربية والتعليم بان يهب المدرسة مجانا للطلاب مدة خمس سنوات وبعد ذلك تبدا عملية استئجار المدرسة سنويا بمبلغ 2000 دينار. قال حسين مرزوق البلاونة احد سكان منطقة أبو سيدو : إننا نتحدى أن تكون هناك مدرسة في جميع أنحاء الوطن الغالي بهذه الصورة وعلى هذه الشاكلة ، مبينا أن المدرسة تعاني من ضعف البنية التحتية فمرافقها الصحية صغيرة وغير مناسبة إضافة إلى أن ساحة المدرسة محفرة والأبواب تتعرض بين حين وآخر إلى الخراب والتكسير لافتا أن هذه المدرسة يجب استبدالها بأسرع وقت ممكن من اجل إيجاد وتوفير جو مناسب للدراسة لتشجيع الطلاب على ممارسة دروسهم والرغبة في تلقي المعلومات بكل راحة وطمأنينة . واضاف مرزوق إن هذه المدرسة كانت مختلطة قبل فترة وكانت تعاني من كارثة إنسانية مبينا أنها تقع على بعد ثلاثة أمتار من قناة الغور التي حصدت الكثير من أرواح الأطفال . وحول الفوضى والأكياس البلاستيكية والنفايات التي تعج في ساحات المدرسة قال البلاونه أن هذا المنظر بالنسبة لنا طبيعي وعادي فنحن نستغرب الأمر إذا ما رأينا المدرسة نظيفة ، موعزا السبب في ذلك إلى وقوعها تحت الشارع الرئيسي والى جانبها محطة غسيل سيارات كما انها قريبة من قناة الغور الشرقية إضافة إلى موقعها داخل مسجد وعدم وجود جدران مناسبة وخلو المدرسة من الملاعب وعدم قيام وزارة التربية والتعليم بصيانتها ومتابعتها . من جهته قال المواطن غازي المرعي إن العتب يقع على وزارة التربية والتعليم التي قبلت بهذا البناء غير المؤهل لكي يكون مدرسة كونه خطير جدا ويقع بين قناة الغور والشارع الرئيسي الذي يربط الأغوار الشمالية مع عدد من محافظات المملكة . وطالب المرعي وزارة التربية والتعليم العمل جديا وبأسرع وقت من اجل استبدال هذه المدرسة واختيار مبنى مناسب بعيدا عن الشارع الرئيسي وقناة الغور وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لتلقي العلم .

يااااااااااااع هاي مش مدرسة ، هاي مزبله !!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تبرررق وترررعد  مدرسة أبو سيدو في الأغوار الشمالية تشكل خطرا على حياة الطلاب عمون - راكان قداح - رغم التأكيدات التي تطلقها وزارة التربية والتعليم على جاهزيتها لاستخدامها كمكان آمن للدراسة وتلقي العلم الا ان هناك مدارس ما زالت غير آمنه ولا تتوفر فيها شروط السلامة العامة من حيث الغرف الصفية ووقوعها على الشوارع الرئيسية وعدم النظافة العامة في الغرف الصفية والمرافق التابعة لها. مدرسة أبو سيدو الأساسية في منطقة الكريمة شاهد واقعي على ذلك بعد اتصالات تلقتها (عمون) من أولياء أمور الطلبة وخاصة الأمهات قام فريق عمون بزيارة المنطقة والاطلاع على الواقع الحال المؤلم الذي اثبت أن مدرسة أبو سيدو الأساسية الواقعة في وسط الأغوار الشمالية تلتقط أنفاسها الأخيرة لعل وعسى أن يأتيها الفرج. العديد من الغرف الصفية في المدرسة بلا زجاج نوافذ والأبواب قديمة وبعضها مغلقة بجنازير واقفال ، إضافة إلى المكرهة الصحية التي تعاني منها المدرسة وجدرانها الاستنادية الآيلة للسقوط حتى أن غرفة احد الإداريين مملوءة بالخردوات والقطع الخشبية المكسرة لدرجة أن الزائر لا يصدق أن هذه المدرسة يمكن أن تستقبل الطلبة الذين يعيشون في بيئة غير صالحة للدراسة وتلقي العلم ، فالفوضى والخراب وضيق المكان والنفايات تحيط بالمدرسة من كل جانب و بوابة المدرسة التي تطل على الشارع الرئيسي الذي يسميه أهل المنطقة بشارع الموت لشدة سرعة السيارات التي تمر على بعد مترين أو اقل من بوابة هذه المدرسة مما يجعل حياة الأطفال الذين يدرسون فيها معرضة للخطر ناهيك عن أن المدرسة أساسا وبحسب المعلومات التي استقيناها من المجاورين والسكان تم بناءها من قبل فاعل خير واستمر هذا الرجل بعطائه السخي وتبرع لوزارة التربية والتعليم بان يهب المدرسة مجانا للطلاب مدة خمس سنوات وبعد ذلك تبدا عملية استئجار المدرسة سنويا بمبلغ 2000 دينار. قال حسين مرزوق البلاونة احد سكان منطقة أبو سيدو : إننا نتحدى أن تكون هناك مدرسة في جميع أنحاء الوطن الغالي بهذه الصورة وعلى هذه الشاكلة ، مبينا أن المدرسة تعاني من ضعف البنية التحتية فمرافقها الصحية صغيرة وغير مناسبة إضافة إلى أن ساحة المدرسة محفرة والأبواب تتعرض بين حين وآخر إلى الخراب والتكسير لافتا أن هذه المدرسة يجب استبدالها بأسرع وقت ممكن من اجل إيجاد وتوفير جو مناسب للدراسة لتشجيع الطلاب على ممارسة دروسهم والرغبة في تلقي المعلومات بكل راحة وطمأنينة . واضاف مرزوق إن هذه المدرسة كانت مختلطة قبل فترة وكانت تعاني من كارثة إنسانية مبينا أنها تقع على بعد ثلاثة أمتار من قناة الغور التي حصدت الكثير من أرواح الأطفال . وحول الفوضى والأكياس البلاستيكية والنفايات التي تعج في ساحات المدرسة قال البلاونه أن هذا المنظر بالنسبة لنا طبيعي وعادي فنحن نستغرب الأمر إذا ما رأينا المدرسة نظيفة ، موعزا السبب في ذلك إلى وقوعها تحت الشارع الرئيسي والى جانبها محطة غسيل سيارات كما انها قريبة من قناة الغور الشرقية إضافة إلى موقعها داخل مسجد وعدم وجود جدران مناسبة وخلو المدرسة من الملاعب وعدم قيام وزارة التربية والتعليم بصيانتها ومتابعتها . من جهته قال المواطن غازي المرعي إن العتب يقع على وزارة التربية والتعليم التي قبلت بهذا البناء غير المؤهل لكي يكون مدرسة كونه خطير جدا ويقع بين قناة الغور والشارع الرئيسي الذي يربط الأغوار الشمالية مع عدد من محافظات المملكة . وطالب المرعي وزارة التربية والتعليم العمل جديا وبأسرع وقت من اجل استبدال هذه المدرسة واختيار مبنى مناسب بعيدا عن الشارع الرئيسي وقناة الغور وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لتلقي العلم . يااااع اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعاع الشمس  يااااااااااااع هاي مش مدرسة ، هاي مزبله !! هاي مقلعة مو مدرسة هاي مزبلة هاي ....................

بالفعل مش مدرسة ابدا..

3 اصابات في مشاجرة جماعية بالشونة الجنوبية استخدمت فيها الاسلحة النارية عمون – راكان قداح - وقعت مشاجرة مساء اليوم بين عشيرتين في منطقة الشونة الجنوبية استخدمت فيها العيارات النارية ادت الى اصابة ثلاثة اشخاص بعيارات نارية نقلوا على اثرها الى المستشفيات لتلقي العلاج فيما باشرت مديرية الامن العام البحث عن الفاعلين لالقاء القبض عليهم وترحيلهم للقضاء . واكد الناطق الاعلامي لمديرية الامن العام الرائد محمد الخطيب انه وقوع مشاجرة مساء الثلاثاء بين طرفين من عشيرتين في منطقة الشونة الجنوبية اطلقت فيها عدة عيارات نارية اصابة ثلاثة اشخاص تم نقلهم واسعافهم الى المستشفى فيما باشرت قوات الامن التحقيقات في القضية . واضاف الخطيب ان المشاجرة وحسب ادعاء احد الطرفين تتلخص بقيام مجموعة من الاشخاص بالذهاب لاحد محلات الخلويات للطرف الاخر لشراء بطاقات خلوية واثناء ذلك وقع خلاف بينهم على الاسعار ما ادى الى تدخل اقارب صاحب المحل وقاموا باطلاق عدة عيارات نارية ادت الى اصابة اثنين من الطرف الاخر واصابة عامل وافد كان يسير بالقرب من مكان المشاجرة .

المعاني لـ "عمون" : فريق فني للوقوف على واقع مدرسة ابو سيدو في الأغوار الشمالية عمون - علي العزام - قال وزير التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور وليد المعاني في تصريحات لـ "عمون" أنه كلف الثلاثاء فريقا فنيا وإداريا للوقوف صباح الاربعاء على الواقع الحقيقي لمدرسة ابو سيدو في الأغوار الشمالية . وأكد المعاني أنه اجرى اتصالات مع مديرية التربية والأقسام ذات العلاقة وقد خصص فريقا فنيا للكشف على المدرسة في تمام الساعة التاسعة صباحا . واشار الوزير الى أن المعلومات الأولية تشير أن المدرسة بحاجة الى مبلغ مالي للصيانة وفي حال قرر الفريق الفني أن الصيانة ستفي بالغرض فأنه سيصار لنقل الطلبة الى مدرسة أخرى وسيتم المباشرة بعمل الصيانة فورا .