الجزيرة تؤكد: التشويش مصدره الأردن

الله عليكو يا السلطيه صايرن تشوشوا ع الناااس

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ammar_jo  كاريكاتير عن التشويش بفرط من الضحك اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايد العميشات  الله عليكو يا السلطيه صايرن تشوشوا ع الناااس ههههههههههههههههههههههه شايفين بالله ، قال تشويش قال . بالخبر الأول كانوا كاتبين في مدينة السلط ، و في هذا الخبر كاتبين بالقرب من مدينة السلط ، شايفين انهم قاعدين بتخوثوا .

أصلا جلعد منطقة نائية تقريبا ، نفسي أعرف كيف بدو يكون فيها هالتطور هاظ كلو ؟ ، الأمور واضحة بأن الجزيرة تتأثر بالفتن التي تفتعلها المصادر الخارجية .

يا جماعة ههه ليش حاسكم متل يوم القيامة هون ...... منطقة نائية والله اعلم انو نصب جهاز تشويش مؤقت يعني مو صعبة ... لكن هدي امور اكبرمنا ... احسن الواحد ما يدخل ويخلي الرد من الجهات الرسمية افضل ... تحياتي

حج موسى مش هون المشكلة الجزيرة بتعرف إنه من التشويش من إسرائيل لكن خايفين يقولوا إجوا و لزقوها فينا

ههههههههههههههه بدكوا الحقيقه والناس غافله عنها هاظ يا اخوان واحد من الشباب الطيبه بده يحضر كاس العالم فعمل كل الطرق الممكنه ومد اسلاك وحط صاج تبع خبز شراك ولحم عليه ماسوره وركب انتين بدل ما يلقط الجزيره شوش عليها خرب على 25 مليون مشاهد هههههههه طبعا الحاجه ام الاختراع والشب مش داري عن حاله فما زبطت معه رجع الصاج لامه مشان تخبز عليه . وتوته توته خلصت الحتوته

اتهامات الجزيرة للأردن لعبة سياسية في ساحة رياضية عمون - كتب : باتر محمد علي وردم - شنت قناة الجزيرة الرياضية خلال اليومين الماضيين حملة واسعة من النقد والتحريض ضد الأردن على خلفية تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية إدعى فيه بأن التشويش الذي حدث على بث بعض مباريات كاس العالم 2010 في حزيران الماضي، والذي حصلت الجزيرة الرياضية على الحق الاحتكاري في بثه جاء من الأراضي الأردنية. ولكن نظرة تحليلية لما صدر من تصريحات وبيانات وإدعاءات يجعل الوضع أكثر غموضا مما يبدو، ويعطي تصورا واضحا بوجود حملة سياسية تتخذ هذه المرة من الرياضة ساحة لها. تقرير السيد إيان بلاك محرر شؤون الشرق الأوسط في صحيفة الغارديان يفيد بأن المحرر قد "إطلع" على وثائق أعدها "مختصون مستقلون" تشير إلى أن التشويش المذكور إنطلق من منطقة قريبة من السلط وهي تقع في "شمال شرق عمان"-حسب التقرير- وتم تحديد إحداثيات نظام الملاحة العالمي GPS الخاص بهذه المنطقة وهي تقنية سهلة ويمكن تنفيذها بخبرة خمس دقائق بجهاز سعره 100 دولار وليس بطريقة معقدة كما حاولت القناة أن تظهر. التقرير بالطبع لم يذكر اية تفاصيل مرجعية ولا وثائق متاحة بل حاول إدخال البعد السياسي بشكل غريب وغير مهني بالقول بأنه "من غير المحتمل Unlikely أن يحصل التشويش بدون علم السلطات الأردنية" ومن ثم حاول الخوض في تفاصيل المباحثات التي أفشلتها قناة الجزيرة الرياضية لبث بعض المباريات في الأردن محاولا استخدامها مبررا للقيام بهذا الإجراء الانتقامي. ومن المهم القول هنا بأن قناة الجزيرة قد قدمت للأردن عرضا متأخرا، بعد 3 اشهر من المفاوضات مفاده السماح ببث 20 مباراة تمثل اضعف مباريات البطولة مقابل 8 ملايين دينار، وقد رفض الأردن هذا العرض لحسن الحظ لان الجزيرة قامت بعد ذلك ببث هذه المباريات مجانا وعلى القناة المفتوحة لكل العالم العربي وكان يمكن أن يخسر الأردن 8 ملايين دولار مقابل هذه الطريقة الغريبة في مناقشة الصفقات. في اليوم التالي بثت شبكة الجزيرة بيانا تبنت فيه رأي الغارديان وقالت بأن "تحقيقا موسعا" –في أقل من 24 ساعة؟- قام به مختصون مستقلون –غير مذكورين بطبيعة الحال- أكد بأن التشويش أتى من الأردن وبأن القناة تطالب الحكومة الأردنية بالرد، وما إلى ذلك من الحديث عن حقوق البث والمحاسبة...الخ. كما كان من اللافت للإنتباه أن البيان تحدث عن قيام خبراء دوليين بدراسة هذه القضية لمدة اشهر، فهل كانت قناة الجزيرة هي نفسها مصدر التسريب للغارديان حتى يتم نشر القصة أولا في صحيفة دولية مرموقة من أجل إعطاء تصور عن "الاستقلالية" في تحديد موقع التشويش؟ وفي هذا الوقت الذي تتسارع فيه موجات الاتهامات والإساءة لم يتسن لأي شخص في الأردن الإطلاع على الوثائق المزعومة، ومع أن البينة هي على من إدعى فإن الإدعاء استمر وتفاقم إعلاميا وبدون تقديم الأدلة للأردن، والذي عبر على لسان مصدر رسمي بأنه مستعد للتعاون مع اي فريق تحقيق مستقل مستبعدا وجود الإمكانيات الفنية وليس فقط النوايا التي تؤدي إلى مثل هذا العمل كما أشار إلى ذلك ايضا مجموعة من المختصين الأردنيين بأن اية إمكانيات كهذه لا تتوافر إلا في المدينة الإعلامية التي تتمتع بمراقبة عالية وليس في باص صغير مخفي بين الأشجار في جبال البلقاء، وهو مشهد يقارب فيلما من أفلام هوليوود وليس أمرا قابلا للتطبيق. في هذه المرحلة وفي غياب الأدلة الواضحة يبدو أن القناة تريد للعالم أن يصدق غيان بلاك، ويصدق بيان الجزيرة ويصدق الخبراء المستقلين بدون أن يطلع على الوثائق ويتاح لجهة مستقلة فعلا أن تراجع هذه الأدلة، وهذا قد يكون ممكنا من خلال حملة ترويج وتحريض واسعة ولكنه ليس صحيحا من الناحية العلمية وحتى القانونية. مثل هذه القضايا الفنية تناقش بشكل مفتوح وبناء على المرجعيات العلمية والوثائق ومن حق قناة الجزيرة أن تحمي حقوق بثها ولكن من حق الأردن ايضا الحصول على الوثائق وأن لا يتعرض لحملة من التحريض بدون الكشف عن ملابسات الموضوع، كما يمتد هذا الحق ايضا إلى محاسبة المسؤولين عن هذا التحريض في حال تبين أن الإدعاء كان غير صحيحا خاصة أن قناة الجزيرة وضعت "السلطات الرسمية" الأردنية في موقع الاتهام منذ اللحظة الأولى وبدون بيان التفاصيل. ................... تعليق : من يتمعن في تقارير الجزيرة الرياضية و الأخبار المتعلقة بهذا الموضوع ، يدرك بأنها حقا لعبة سياسية على ساحة رياضية ، لأنو عيب على قناة رياضية تقحم العبارات السياسية و كأننا نقرأ خبر سياسي لا رياضي . و بالتالي أصبحت الصورة واضحة لنا جميعا ، و يفضل أن تقدم الجزيرة الرياضية اعتذارا كبيرا لما فعلته ، شائت أم أبت ، قد يحدث ذلك ، لأن العالم ليس بذلك الغباء حتى تفوتها العبارات السياسية الواضحة في خبر رياضي . فتن و عدم مخافة من الله من أمور رياضية ، لا حول و لا قوة الاّ بالله .

خلص يا محمد انا ما بدي احكي انو انتا يلي شوشت علينا ؟؟بدي اذبببببحك

حج محمد أنا كتبت رد إمبارح بهذا الموضوع لكن واحد من المشرفين شطبه حكيت فيه إنه هالموضوع سياسي بحت لا دخل له بالرياضة كمان ما يظهر من التقرير أن الصحيفة تريد إتهام الأردن من أجل إزالة الإتهام عن جهات أخرى و أكيد هالجهات معروفة شوف معي بالخبر تبع الصحيفة شو كاتبين (( وأشارت الصحيفة أن التشويش لا يمكن أن يكون قد حدث بدون علم السلطات في الأردن.)) يعني إتهام للدولة و ليس لأفراد أنا عندي شكوك كبيرة لكن الحقيقة لا بد أن تظهر

" الغارديان" تتراجع عن الأتهامات الموجهة للحكومة الأردنية عمون تراجعت صحيفة "غارديان" عن الاتهامات التي وجهتها الى السلطات الاردنية مساء الاربعاء والتي لم تستبعد فيها أن يكون للحكومة دور في التشويش على قناة الجزيرة خلال مباريات كاس العالم. وذكرت الصحيفة البريطانية مساء الخميس ان هناك تكهنات بأن عاملين سابقين في احدى شركات خدمات الستالايت في عمان كانوا وراء التشويش الذي تعرض له بث قناة الجزيرة الفضائية خلال مباريات كأس العالم 2010. وضمنت الـ "غارديان" هذه الإدعاءات في ختام تقرير نشرته يتعلق بالنفي الرسمي الأردني للاتهامات والرفض التام للإدعاءات التي نُشرت في ذات الصحيفة مساء الأربعاء بأن يكون الأردن وراء التشويش الذي تعرض له بث قناة الجزيرة الفضائية خلال مباريات كأس العالم 2010. وقالت في تقريرها مساء الخميس انه "وفي تطور جديد بهذا الصدد، هناك تكهنات بأن من وراء عملية التشويش في الأردن هم عاملون سابقون في احدى الشركات التي تقدم خدمات للتلفزيون والستالايت - ومقرها عمان - وهي شركة تعمل مع شبكة الجزيرة والبي بي سي ومحطات اخرى. ولم تذكر الصحيفة اسم الشركة المعنية بهذا الإتهام أو العاملين بها أو مصدر التكهنات المشار إليها. كانت الصحيفة البريطانية قالت في تقرير لها الاربعاء ان التشويش مورس من جهات داخل الأردن في منطقة بالقرب من مدينة السلط بنت على إثره سيناريوهات يبدو انها موجهة عندما قالت " ان ذلك التشويش على ما يبدو رداً غاضباً من الأردن بعد انهيار اتفاق كان من شأنه أن يسمح لمشجعي كرة القدم من مشاهدة المباريات مجاناً". كما نشرت الـ "غارديان" تعليقا لخبراء مجهولين زعموا " انه من غير المرجح أن التشويش قد تم القيام به من دون معرفة السلطات الأردنية ". وها هي اليوم تعود لتروي لقرائها قصصا أخرى ومتضاربة تختلف عن الادعاءات السابقة. وبحسب الصحيفة في تقريرها الخميس فقد نوهت الجزيرة بأن العمل التخريبي "استهدف الجزيرة وكان مصمماً لحرمان الملايين من المشجعين من الاستمتاع بهذا الحدث العالمي." وذكرت ان مدير قناة الجزيرة الرياضية أيمن جادا حذر من أن يصب الجدل حول التشويش في توتر دبلوماسي بين الأردن ودولة قطر. وأضافت الـ "غارديان" بأن شبكة الجزيرة تعهدت بالاستمرار في اتخاذ كل السبل المتاحة لمحاسبة الجهات والأفراد الذين هم وراء عمليات التشويش وذلك حفاظاً على حقوق الشبكة الإعلامية وحماية مشاهديها من أعمال مماثلة في المستقبل. يذكر أن تقرير "غارديان" نشر مساء الاربعاء وتحدث عن خبراء ووثائق سرية حصلت عليها حصرياُ تتبعت خمساً من حالات التشويش التي حصلت خلال البطولة. ................. هذا ما توقعته ، فالأمور واضحة من الأول ، و أنا ذكرت بأن على الجزيرة تقديم اعتذار رسمي شائت أم أبت . ظهر الحق ...........