مناقشة الأحوال الجوية السائدة والمتوقعة خلال شهر تشرين ثاني/ نوفمبر لعام ٢٠٢١

اجواء حاره نسبياً وجافه اقرب لا تمد بصله لفصل الخريف نهائياً.

السلام عليكم كيف حال الشباب؟ ما عندي مشكلة كبيرة بالاجواء الحالية. خريف ضعيف/جاف او نشاطه بشكل متاخر شيء طبيعي جدا و ظروف مرينا فيها بالمواسم القوية و الضعيفة. مش مقياس لاي اشي. خلوا العين اكثر على اشهر الشتاء، فضعف النشاط من بعد ديسمبر هو الخيبة الحقيقية و وقتيها لو حتى كنا مرينا بخريف قوي فما حتفرق معنا اللا رقميا و ما حد حيتذكر و الكل حيطلع زعلان من الموسم. اتمنى نفس امنية الموسم الماضي، ثلجة و اجواء شتوية حقيقية بفترة الشتاء سواء برودة، رياح، ضباب و غيره من الظواهر اللي بتحسسك فعليا انك عايش بفصل الشتاء، والله يبعد عنا الاستقرار و ارتفاع درجات الحرارة قدر الامكان.

معالم حالة عدم استقرار جوي الاحد القادم نسأل ان تثبت وتتحسن

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة onaz82  نعم التاكيد حتى الان هو اسبوع مشمس جميل و لا الو علاقه بالخريف و اقتراب الشتاء لكن تحديثات النماذج مبشره ببدايه التغيرات بالثلث الثاني لنتظر 4 ايام لنرى كيفيه النزول و لا تكون لوسط المتوسط دايما تحديثات النماذج للفترا البعيده بتزيد من قوه الحالات و الاندفاعات ...... لمن شاهد تحديثات الاكنترول الكندي عاصف ثلجه رائعه لشرق المتوسط بالرغم لا اتمنى قوه هيك اندفاعات الميكره لكن ليس لها علاقه لبعدها دوامه قطبيه عنيفه كاننا باوج اشهر الشتاء حقيقه و تم ذكرها سابقا ام لا انهيار للقطب كما تم الاشاره من قبل البعض واضح اندفاعات متتاليه لشرق اوروبا و شرق المتوسط و مرتفعات عنيده لغرب اوروبا ....ستطهر خلال 4 ايام من الان على الخرائط لنرى ماذا سنتسفيد منها مطريا و هادا الاهم حاليا ذكرت في مشاركه سابقه لننتظر بدايه الثلث الثاني للتاكد من اتجاه الاندفاعات اعتقد ما يطرح سيناريوهات لما هو قادم..... لكن القيم تدعم لنشاط واضح و تصاعدي للمنطقه ان شالله و اقتراب المده كفيله لمعرفت استفادتنا مطريا ما زالت نشرتي الشهريه قائمه بدون تغيير اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة onaz82  ملخص شهر 11 حسب توقعاتي سينتهي حراره حول الى اقل من المعدل و الامطار حول المعدل الثلث الاول لا فعاليات ماطره و استقرار الاجواء و حراره اعلى من المعدل بشيء بسيط الثلث الثاني تحسن على المنطومه الجويه قد نتاثر بحاله عدم استقرار جوي و حراره اقل من المعدل خصوصا حول منتصف الشهر و يتبع بمنخفض جوي بنهايته او بدايات الثلث الاخير الثلث الاخير استمرار المنخفض المشار اليه وسط انخفاض الحراره بشكل كبير تستقر الاجواء نسبيا وسط اجواء بارده ىو فد نتاثر بفعاليه ماطره بعد 25 الشهر والله اعلم

أنظمة وسط وغرب المتوسط المغلقة مدتها بالمتوسط 45 يوما، من المفترض ان تتفكك بعد منتصف الشهر الحالي، لننتظر ونرى، لعل الله أن يجعل من بعد عسرنا يسرا

استاذنا محمود ايش رايك او تحليلك لموسم الشتاء ، بصراحة تحليلك ورايك بهمنا

عمان- رأي اليوم- خاص تشعبت مشكلة جفاف المياه في سدود الأردن ، تارة من الضخ الجائر والتغير المناخي وتارة اخرى بسبب قلة الهطول المطري وفشل مشاريع التسوية بين الدول الشقيقة في زيادة كميات إضافية إلى المملكة ، إلا ان المشكلة تفاقمت دون أي حلول مستعجلة وبات المشهد عنوانه التصحر والجفاف والامن المائي في خطر داهم . واللافت انه خلال الفترة القليلة الماضية ، جفت أربعة سدود في المملكة واصبحت شبه أرض قاحلة ، لكن الكارثة الكبرى هذه المرة حلت بأكبر سدود الأردن وهو سد الملك الطلال الذي يعتبر الشريان المغذي والرئيسي للمزارعين . وما أثار خوف الاردنيين تصريحات رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان خدام عندما قال لموقع ” خبرني ” أن سد الملك طلال يلفظ أنفاسه الأخيرة و وصل الحال فيه إلى مرحلة الخطورة، وإذا تأخر الموسم المطري فإن هناك كارثة ستحل في منطقة وادي الأردن. وحمل العديد من خبراء المياه في الأردن ، المسؤولية الكاملة للحكومة نتيجة انخفاض المياه في السدود وجفافها بسبب سوء الادارة والتسويف وعدم الاخذ بالحلول التي قدموها لحل المشكلة مراراً وتكراراً الا انها لم تلق اذان صاغية . وكان حذر الخبير المائي الأردني دريد محاسنة من أن الأمن المائي للمملكة في خطر، معتبرا أنه ليس هناك إلا خيار واحد لتفاديه. وقال محاسنة خلال مقابلة تلفزيونية طازجة قبل يومين إن الماء المتواجد في الأردن لا يكفي إلا لمليوني مواطن في الوقت الذي يزيد فيه عدد سكان الأردن على 10 ملايين نسمة. وأضاف محاسنة أن لا حلول للأردن لحل مشكلة المياه سوى التحلية، مطالبا القطاع الخاص بمساعدة الحكومة بهذا الملف. ولفت محاسنة الى أن الاعتماد على الجيران في شراء الماء أمر غير مجد، مؤكدا أن هذه حلول مؤقتة لن تحل مشكلة المياه في الأردن. بدوره ، قال الجيولوجي البروفيسور محمد الفرجات إن سد الملك طلال يزود حوالي 80% من المساحات والوحدات الزراعية لغايات الري في وادي الأردن، والذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من سلتنا الغذائية وأمننا الغذائي، مؤكدا “لا نريد أن نشهد شحا في الخضار في الأسواق وجنونا في أسعارها مقابل إنخفاض العرض وزيادة الطلب”. وأجاب الفرجات على سؤال ما الحل إذا تأخر المطر ووصل السد حد الجفاف قائلاً : هنالك 6 خطوات على وزارة المياه ووزارة الزراعة وجمعيات المزارعين وسلطة وادي الأردن التعاون لتنفيذها، من أبرزها تحويل جزء من حصة الضخ اليومية من مياه ناقل الديسة عمان إلى السد، وهذا لن يؤثر كثيرا بسبب دخول الشتاء وقلة الطلب المنزلي على المياه، وكذلك بسبب تدني الموسم السياحي في عمان وقلة طلبه على الماء، يقابل ذلك رفع كميات الضخ من المصدر (آبار الديسة”. وأضاف الفرجات ” يطلب من الأهالي في عمان والزرقاء تخفيف إستعمال المنظفات بأنواعها، لتمكين زيادة كفاءة معالجة مياه الصرف الصحي في محطة الخربة السمراء، والتي تغذي السد، كما يتم وضع خطة لشراء الماء من الآبار الخاصة في وادي الأردن لتزويد بقية المزارعين. وعلى مزارعي وادي الأردن الترشيد بعملية الري ما أمكن، وإدارة مزارعهم لتتمكن من التعايش مع الوضع المؤقت وفي بقية أنحاء المملكة زيادة وتنويع الإنتاج الزراعي، تحسبا لأزمة في إنتاج وادي الأردن، إضافة إلى خطة وضع خطة تعافي وإسناد لمزارعي وادي الأردن الذين تشكل الزراعة مصدر دخلهم. في المقابل ، أكدت وزارة المياه والري أنها ضعت خططا لاستمرار تزويد المواطنين بالمياه، منها مشروع تحليه مياه البحر الأحمر الذي قطعت الوزارة فيه شوطا كبيرا، وتحلية الآبار المالحة، والحد من الفاقد بقيمة 180 مليون دولار. وأشارت إلى انها ستقوم بتوسعة السدود القائمة، اضافة إلى اقامة سدود صحراوية، كما أنها تُلزم كل مواطن في العاصمة عمان يرغب ببناء منزل بحفر بئر مياه، فيما سيتمّ تعميم الفكرة على المحافظات الأخرى. إلى ذلك ، أكد تقرير حالة المملكة 2020 أن العام الماضي شهد ارتفاعًا في الضغط على مصادر المياه الرئيسة، التي تعاني التراجع أصلًا. كما ان كميات مياه السدود، والتي لم تتجاوز نسب التخزين فيها، حتى نهاية الموسم المطري الماضي ما معدله 35 % من إجمالي سعتها التخزينية البالغة 336.4 مليون م3، إثر انخفاض نسبة الهطل المطري والناجمة عن تحديات التغير المناخي، وتعرض مياهها لتحديات التبخر، نتيجة درجات الحرارة المرتفعة، بالإضافة للاستمرارية بإسالة مياهها، لتغطية متطلبات بعض الزراعات. يشار إلى أن سد الملك طلال هو أكبر سدود الأردن يقع في منطقه مرتفعات تل الرمان في محافظة جرش شمال الأردن نوع السد ركامي صخري. تستعمل مياهه للري ولتوليد الكهرباء. تبلغ سعة تخزينه 75 مليون م3.وساهم سد الملك طلال في رفع تخزين كميات المياه في سدود المملكة إلى 136 مليون متر مكعب، انشئ عام 1977 بكلفة تقدر بـ 34 مليون دينار أردني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Basheer30  عمان- رأي اليوم- خاص تشعبت مشكلة جفاف المياه في سدود الأردن ، تارة من الضخ الجائر والتغير المناخي وتارة اخرى بسبب قلة الهطول المطري وفشل مشاريع التسوية بين الدول الشقيقة في زيادة كميات إضافية إلى المملكة ، إلا ان المشكلة تفاقمت دون أي حلول مستعجلة وبات المشهد عنوانه التصحر والجفاف والامن المائي في خطر داهم . واللافت انه خلال الفترة القليلة الماضية ، جفت أربعة سدود في المملكة واصبحت شبه أرض قاحلة ، لكن الكارثة الكبرى هذه المرة حلت بأكبر سدود الأردن وهو سد الملك الطلال الذي يعتبر الشريان المغذي والرئيسي للمزارعين . وما أثار خوف الاردنيين تصريحات رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان خدام عندما قال لموقع ” خبرني ” أن سد الملك طلال يلفظ أنفاسه الأخيرة و وصل الحال فيه إلى مرحلة الخطورة، وإذا تأخر الموسم المطري فإن هناك كارثة ستحل في منطقة وادي الأردن. وحمل العديد من خبراء المياه في الأردن ، المسؤولية الكاملة للحكومة نتيجة انخفاض المياه في السدود وجفافها بسبب سوء الادارة والتسويف وعدم الاخذ بالحلول التي قدموها لحل المشكلة مراراً وتكراراً الا انها لم تلق اذان صاغية . وكان حذر الخبير المائي الأردني دريد محاسنة من أن الأمن المائي للمملكة في خطر، معتبرا أنه ليس هناك إلا خيار واحد لتفاديه. وقال محاسنة خلال مقابلة تلفزيونية طازجة قبل يومين إن الماء المتواجد في الأردن لا يكفي إلا لمليوني مواطن في الوقت الذي يزيد فيه عدد سكان الأردن على 10 ملايين نسمة. وأضاف محاسنة أن لا حلول للأردن لحل مشكلة المياه سوى التحلية، مطالبا القطاع الخاص بمساعدة الحكومة بهذا الملف. ولفت محاسنة الى أن الاعتماد على الجيران في شراء الماء أمر غير مجد، مؤكدا أن هذه حلول مؤقتة لن تحل مشكلة المياه في الأردن. بدوره ، قال الجيولوجي البروفيسور محمد الفرجات إن سد الملك طلال يزود حوالي 80% من المساحات والوحدات الزراعية لغايات الري في وادي الأردن، والذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من سلتنا الغذائية وأمننا الغذائي، مؤكدا “لا نريد أن نشهد شحا في الخضار في الأسواق وجنونا في أسعارها مقابل إنخفاض العرض وزيادة الطلب”. وأجاب الفرجات على سؤال ما الحل إذا تأخر المطر ووصل السد حد الجفاف قائلاً : هنالك 6 خطوات على وزارة المياه ووزارة الزراعة وجمعيات المزارعين وسلطة وادي الأردن التعاون لتنفيذها، من أبرزها تحويل جزء من حصة الضخ اليومية من مياه ناقل الديسة عمان إلى السد، وهذا لن يؤثر كثيرا بسبب دخول الشتاء وقلة الطلب المنزلي على المياه، وكذلك بسبب تدني الموسم السياحي في عمان وقلة طلبه على الماء، يقابل ذلك رفع كميات الضخ من المصدر (آبار الديسة”. وأضاف الفرجات ” يطلب من الأهالي في عمان والزرقاء تخفيف إستعمال المنظفات بأنواعها، لتمكين زيادة كفاءة معالجة مياه الصرف الصحي في محطة الخربة السمراء، والتي تغذي السد، كما يتم وضع خطة لشراء الماء من الآبار الخاصة في وادي الأردن لتزويد بقية المزارعين. وعلى مزارعي وادي الأردن الترشيد بعملية الري ما أمكن، وإدارة مزارعهم لتتمكن من التعايش مع الوضع المؤقت وفي بقية أنحاء المملكة زيادة وتنويع الإنتاج الزراعي، تحسبا لأزمة في إنتاج وادي الأردن، إضافة إلى خطة وضع خطة تعافي وإسناد لمزارعي وادي الأردن الذين تشكل الزراعة مصدر دخلهم. في المقابل ، أكدت وزارة المياه والري أنها ضعت خططا لاستمرار تزويد المواطنين بالمياه، منها مشروع تحليه مياه البحر الأحمر الذي قطعت الوزارة فيه شوطا كبيرا، وتحلية الآبار المالحة، والحد من الفاقد بقيمة 180 مليون دولار. وأشارت إلى انها ستقوم بتوسعة السدود القائمة، اضافة إلى اقامة سدود صحراوية، كما أنها تُلزم كل مواطن في العاصمة عمان يرغب ببناء منزل بحفر بئر مياه، فيما سيتمّ تعميم الفكرة على المحافظات الأخرى. إلى ذلك ، أكد تقرير حالة المملكة 2020 أن العام الماضي شهد ارتفاعًا في الضغط على مصادر المياه الرئيسة، التي تعاني التراجع أصلًا. كما ان كميات مياه السدود، والتي لم تتجاوز نسب التخزين فيها، حتى نهاية الموسم المطري الماضي ما معدله 35 % من إجمالي سعتها التخزينية البالغة 336.4 مليون م3، إثر انخفاض نسبة الهطل المطري والناجمة عن تحديات التغير المناخي، وتعرض مياهها لتحديات التبخر، نتيجة درجات الحرارة المرتفعة، بالإضافة للاستمرارية بإسالة مياهها، لتغطية متطلبات بعض الزراعات. يشار إلى أن سد الملك طلال هو أكبر سدود الأردن يقع في منطقه مرتفعات تل الرمان في محافظة جرش شمال الأردن نوع السد ركامي صخري. تستعمل مياهه للري ولتوليد الكهرباء. تبلغ سعة تخزينه 75 مليون م3.وساهم سد الملك طلال في رفع تخزين كميات المياه في سدود المملكة إلى 136 مليون متر مكعب، انشئ عام 1977 بكلفة تقدر بـ 34 مليون دينار أردني لا حول ولا قوة الا بالله ، اقسم بالله اني عطشت وانا أقرا من هول الوضع المأساوي لشح المياه ، ان شاء الله ربنا يعوضنا بقادم الايام وخاصه اهلنا بالاردن اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين . وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ (28)*

اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين

تغير السيناريو تماما من الكندي المسائي .. بدلا من وسط اوروبا والمتوسط باتجاه شرق اوروبا وتركيا وبدعم من عده اعضاء من الانسنبل الامريكي