نكتة جحا و رمضان

كان جحا جاهل لا يعرف الحساب و في رمضان كان يضع في جيبه 30 حصى كلما ينتهي يوم يرمي حصى و كان حكيم القبيلة التي كان يعيش فيها في أحد الأيام وجدت امرأته الحصى فقالت في نفسها هل جن هذا الرجل و رمتهم و عندما رجع الى المنزل لم يجد ولى حصى فخرج الى الناس و قال لهم اليوم العيد هههههههههههههههه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرافق   كان جحا جاهل لا يعرف الحساب و في رمضان كان يضع في جيبه 30 حصى كلما ينتهي يوم يرمي حصى و كان حكيم القبيلة التي كان يعيش فيها في أحد الأيام وجدت امرأته الحصى فقالت في نفسها هل جن هذا الرجل و رمتهم و عندما رجع الى المنزل لم يجد ولى حصى فخرج الى الناس و قال لهم اليوم العيد هههههههههههههههه

طلع جحا ذكي

ههههههههههههههههههه والله فكره حلوه خلي العيد ييجي بسرعه :i con17:

نكته اليوم لجحا سئل جحا يوما: كم عمرك؟ فقال عمري أربعون عاما.. وبعد مضي عشرة أعوام سئل أيضا عن عمره فقال عمري أربعون عاما فقالوا له: إننا سألناك منذ عشر سنين فقلت إنه أربعون والآن تقول أيضا إنه أربعون فقال: أنا رجل لا أغير كلامي ولا أرجع عنه وهذا شأن الرجال الأحرار

في نكته تانيه هاي احلى طبخ طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام! فقالت زوجته: أي زحام إنما هو أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقِدر لا غير بخيل ياجحا

سألوه يوماً: ما هو طالعك؟ فقال: برج التيس. قالوا: ليس في علم النجوم برج اسمه تيس. فقال: لما كنت طفلا فتحت لي والدتي طالعي فقالوا لها أنه في برج الجدي. والآن قد مضى على ذلك أربعون عاماً فلا شك أن الجدي من ذلك الوقت قد صار الآن تيسا وزيادة

هاي احلى والله أحست امرأة جحا ببعض الألم فأشارت عليه أن يدعو الطبيب، فنزل لإحضاره، وحينما خرج من البيت أطلّت عليه امرأته من النافذة وقالت له الحمد لله لقد زال الألم فلا لزوم للطبيب. لكنه أسرع إلى الطبيب وقال له: إن زوجتي كانت قد أحست بألم وكلفتني أن أدعوك، لكنها أطلت من النافذة وأخبرتني أنها قد زال ألمها فلا لزوم لأدعوك، ولذلك قد جئت أبلغك حتى لا تتحمل مشقة الحضور

وهاي كمان روعه كان أمير البلد يزعم أنه يعرف نظم الشعر، فأنشد يوما قصيدة أمام جحا وقال له: أليست بليغة؟ فقال جحا: ليست بها رائحة البلاغة. فغضب الأمير وأمر بحبسه في الإسطبل، فقعد محبوسا مدة شهر ثم أخرجه. وفي يوم آخر نظم الأمير قصيدة وأنشدها لجحا، فقام جحا مسرعا، فسأله الأمير: إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي فهيم ياجحا

هاي اروع شوفوا ذكاء جحا في الرد الحمير: كان جحا راكباً حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها.