اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معن99
|
صديقي معن هذا الكلام ( الطبيعة تحضر لعاصفة ) وما شابهه غلط من جهات عدت :
أولا ً : أن الطبيعة صفة قائمة بغيرها وليس لها فطبيعة النار الإحراق وطبيعة الماء الميوعة
ثانياً : أن كل شيء بيد الله وأمره قال سبحانه في كتابه : ( ألا له الخلق والأمر ) سورة الأعراف
وكذلك جاء في التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، يوحنا بولس الثاني، روما 1988، فقرة.34 ( وهو خالق الكون والمحافظ عليه؛ وهو ذو وجود يشكل المبدأ الأول والغاية الأخيرة لكل شيء )
ثالثاً : فيه مشابة لقول الملاحدة والفلاسفة